ترددت هذه الحكمة على مسامعي ألاف المرات
في البيت
في الشارع
في السيارة
في الطيارة
و في المدرسة ! .. تخيلوا كانت تنقال في الإذاعة و مسرحيات الإلقاء و حصص النصوص و الطابور و الفسحة حتى بوابة المدرسة مكتوب عليها ( مرحباً بك في مدرسة العلم في الصغر كالنقش على الحجر ) .. وش قصتهم مع ذا الحكمة يا ناس ؟!!!
الكثير منا قد يعاني من بثارة أولاده أواخوانه الصغار وأسئلتهم التي لا تنتهي وتعجباتهم الكثيرة في هذه الحياة، والكثير منا يمل ويطفش ويزهق من دندرتهم على رأسه ونادراً ما نجد أنفسنا معطينهم وجه أو نرد عليهم حتى! بل زين أننا ما طردناهم من الغرفة ( الله من قلّ الصبر فينا) وإلا صرفناهم قم أغسل لي بيالة وإلا رح ولع لمبات الحوش وإلا رح طف الخزان لكي نرتاح منهم ومن بثارتهم اللا محدودة !
ولكن هل فكرنا أن الطفل في هذه المرحلة يحتاج للإجابات ؟!
هل فكرنا بأن الطفل يسجل كل إجابة نقولها له ؟!
هل فكرنا بأن أفعالنا وكلامنا تعتبر هي القدوة لهم ؟!
هل فكرنا بأن الإجابات الأولى التي يتلقاها الطفل هي اللي ترسخ في ذهنه بغض النظر عن مدى صحتها؟!
هل طبقنا عبارة العلم في الصغر كالنقش على الحجر
ولم نكتفي بترديدها دون تطبيق؟!
لو سألت رجلاً كبيراً عن نقطةً ما ولم يعرف إجابتها لرد عليك بكل بجاحه الإنسان ما يولد عالم!
أليس الطفل إنساناً لكي نعطيه الإجابات الصحيحه و نوجهه للاتجاه الصحيح؟!
العلم في الصغر كالنقش على الحجر.
في البيت
في الشارع
في السيارة
في الطيارة
و في المدرسة ! .. تخيلوا كانت تنقال في الإذاعة و مسرحيات الإلقاء و حصص النصوص و الطابور و الفسحة حتى بوابة المدرسة مكتوب عليها ( مرحباً بك في مدرسة العلم في الصغر كالنقش على الحجر ) .. وش قصتهم مع ذا الحكمة يا ناس ؟!!!
الكثير منا قد يعاني من بثارة أولاده أواخوانه الصغار وأسئلتهم التي لا تنتهي وتعجباتهم الكثيرة في هذه الحياة، والكثير منا يمل ويطفش ويزهق من دندرتهم على رأسه ونادراً ما نجد أنفسنا معطينهم وجه أو نرد عليهم حتى! بل زين أننا ما طردناهم من الغرفة ( الله من قلّ الصبر فينا) وإلا صرفناهم قم أغسل لي بيالة وإلا رح ولع لمبات الحوش وإلا رح طف الخزان لكي نرتاح منهم ومن بثارتهم اللا محدودة !
ولكن هل فكرنا أن الطفل في هذه المرحلة يحتاج للإجابات ؟!
هل فكرنا بأن الطفل يسجل كل إجابة نقولها له ؟!
هل فكرنا بأن أفعالنا وكلامنا تعتبر هي القدوة لهم ؟!
هل فكرنا بأن الإجابات الأولى التي يتلقاها الطفل هي اللي ترسخ في ذهنه بغض النظر عن مدى صحتها؟!
هل طبقنا عبارة العلم في الصغر كالنقش على الحجر
ولم نكتفي بترديدها دون تطبيق؟!
لو سألت رجلاً كبيراً عن نقطةً ما ولم يعرف إجابتها لرد عليك بكل بجاحه الإنسان ما يولد عالم!
أليس الطفل إنساناً لكي نعطيه الإجابات الصحيحه و نوجهه للاتجاه الصحيح؟!
العلم في الصغر كالنقش على الحجر.