الكومبس مع قرب نهاية العام الجاري، ستختفي النسخة القديمة من العملة الورقية النقدية من فئة الألف كرون، ( الخالية من شريط الالمنيوم )، لكن ورغم ذلك لا زال الكثير من تلك الأوراق متوفرة لدى السويديين، تصل الى خمسة مليار كرون، فيما يسود قلق من ان تشكل تلك الأوراق مشاكل في موسم التسوق.

وستنتهي صلاحية التعامل القانوني في الأوراق النقدية الورقية من فئة الألف كرون والخمسين كرون، تلك التي تفتقر الى شريط الالمنيوم، إعتباراً من 31 كانون الأول (ديسمبر) الجاري.
وذكرت مصلحة التجارة السويدية، انه ورغم بقاء حوالي شهر واحد على تاريخ صلاحية تلك الأوراق، الا إنه لا زال هناك خمسة مليارات كرون متبقية لدى السويديين من العملات النقدية المذكورة.
وعزت التجارة السويدية سبب بقاء هذه الكمية من الأوراق النقدية، دون تبديلها حتى الآن الى ان الكثير من السويديين لا يعرفون عن إختفاء تلك الأوراق مطلع العام المقبل، بالأضافة الى ان السلوك البشري القديم يدفع بالبعض الى الإنتظار حتى اللحظة الأخيرة.
وحذرت التجارة السويدية من ان تشكل تلك الأوراق النقدية مشاكل أثناء التسوق للأعياد، مشددة على ضرورة عدم الإنتظار حتى اللحظة الأخيرة.
ومن المشاكل التي يتوقع حصولها مع وجود هذه القيمة المالية من الأوراق المالية التي ينتهي مفعولها القانوني قريباً، هو نفاذ أموال الصرف لدى المتاجر، حيث من الممكن ان يقدم شخص ما على شراء حاجة بقيمة 25 كرونة، فقط من أجل صرف ورقة من فئة الألف كرونة، ما قد يؤثر على نفاذ أموال الصرف لدى المتاجر وبالتالي إمتناعهم عن التعامل مع ورقة الألف كرونة.
وبينت التجارة السويدية، ان الأشخاص الذين لا يرغبون بصرف أوراقهم النقدية من فئة الألف كرون في التسوق، يمكنها إبدالها في البنك، مشددة على ترك الأمر حتى الأسبوع الأخير من الشهر الجاري.

وستنتهي صلاحية التعامل القانوني في الأوراق النقدية الورقية من فئة الألف كرون والخمسين كرون، تلك التي تفتقر الى شريط الالمنيوم، إعتباراً من 31 كانون الأول (ديسمبر) الجاري.
وذكرت مصلحة التجارة السويدية، انه ورغم بقاء حوالي شهر واحد على تاريخ صلاحية تلك الأوراق، الا إنه لا زال هناك خمسة مليارات كرون متبقية لدى السويديين من العملات النقدية المذكورة.
وعزت التجارة السويدية سبب بقاء هذه الكمية من الأوراق النقدية، دون تبديلها حتى الآن الى ان الكثير من السويديين لا يعرفون عن إختفاء تلك الأوراق مطلع العام المقبل، بالأضافة الى ان السلوك البشري القديم يدفع بالبعض الى الإنتظار حتى اللحظة الأخيرة.
وحذرت التجارة السويدية من ان تشكل تلك الأوراق النقدية مشاكل أثناء التسوق للأعياد، مشددة على ضرورة عدم الإنتظار حتى اللحظة الأخيرة.
ومن المشاكل التي يتوقع حصولها مع وجود هذه القيمة المالية من الأوراق المالية التي ينتهي مفعولها القانوني قريباً، هو نفاذ أموال الصرف لدى المتاجر، حيث من الممكن ان يقدم شخص ما على شراء حاجة بقيمة 25 كرونة، فقط من أجل صرف ورقة من فئة الألف كرونة، ما قد يؤثر على نفاذ أموال الصرف لدى المتاجر وبالتالي إمتناعهم عن التعامل مع ورقة الألف كرونة.
وبينت التجارة السويدية، ان الأشخاص الذين لا يرغبون بصرف أوراقهم النقدية من فئة الألف كرون في التسوق، يمكنها إبدالها في البنك، مشددة على ترك الأمر حتى الأسبوع الأخير من الشهر الجاري.