الكومبس مصلحة الهجرة السويدية قد تجبر البلديات على إستقبال اللاجئين الأطفال غير المصحوبين بوالديهم!
تواجه مصلحة الهجرة السويدية، صعوبة في توزيع اللاجئين الأطفال غير المصحوبين بوالديهم، بعد تضاعف أعدادهم، وخاصة مع رفض الكثير من البلديات توقيع إتفاقيات مع المصلحة لإستقبال هؤلاء الأطفال.

وجاء حتى بداية شهر كانون الأول (ديسمبر) الحالي، 3489 طفلاً بشكل فردي إلى السويد. وبحسب مصلحة الهجرة، فإن ما يقارب 4100 طفل سيتقدم بطلب اللجوء في السويد سنوياً، خلال السنوات الأربع القادمة.
وتحتاج المصلحة إلى 2090 مكاناً جديداً للسكن، ليكفي طالبي اللجوء الأطفال، المتوقع قدومهم إلى السويد، العام المقبل. واتفقت مؤخراً مصلحة الهجرة مع عدة بلديات، حول 915 مكاناً، للأطفال طالبي اللجوء خلال العام 2014، وهو أقل من نصف الحاجة المقدرة.
وفي ظل الوضع الحالي، يتوجب على مصلحة الهجرة إظهار أسباب معينة، من أجل وضع الأطفال في بلدية ما، دون إتفاقية، خاصة إن كان أحد الأقارب يعيش هناك. لكن في العام القادم سيدخل قانون جديد حيز التنفيذ، يجيز بوضع الأطفال في أي مكان كان، دون أي سبب خاص. بالرغم من أن 68 بلدية في السويد، غير موافقة على استقبال هؤلاء الأطفال العام المقبل.
ومعروف أن البلديات مسؤولة عن ضمان مسكن للحاصلين عن الإقامات، وإن كل بلدية توقع إتفاقيات مع مصلحة الهجرة حول استقبال الأطفال، تحصل على تعويضات أكثر من البلديات الأخرى، وتلتزم في نفس الوقت، بعدد محدد.
وترى أغلب البلديات التي تستقبل الأطفال، صعوبة في استقبال المزيد، وتفضل بدل ذلك إرسالهم إلى البلديات الأخرى التي لا تستقبل نهائياً.
تواجه مصلحة الهجرة السويدية، صعوبة في توزيع اللاجئين الأطفال غير المصحوبين بوالديهم، بعد تضاعف أعدادهم، وخاصة مع رفض الكثير من البلديات توقيع إتفاقيات مع المصلحة لإستقبال هؤلاء الأطفال.

وجاء حتى بداية شهر كانون الأول (ديسمبر) الحالي، 3489 طفلاً بشكل فردي إلى السويد. وبحسب مصلحة الهجرة، فإن ما يقارب 4100 طفل سيتقدم بطلب اللجوء في السويد سنوياً، خلال السنوات الأربع القادمة.
وتحتاج المصلحة إلى 2090 مكاناً جديداً للسكن، ليكفي طالبي اللجوء الأطفال، المتوقع قدومهم إلى السويد، العام المقبل. واتفقت مؤخراً مصلحة الهجرة مع عدة بلديات، حول 915 مكاناً، للأطفال طالبي اللجوء خلال العام 2014، وهو أقل من نصف الحاجة المقدرة.
وفي ظل الوضع الحالي، يتوجب على مصلحة الهجرة إظهار أسباب معينة، من أجل وضع الأطفال في بلدية ما، دون إتفاقية، خاصة إن كان أحد الأقارب يعيش هناك. لكن في العام القادم سيدخل قانون جديد حيز التنفيذ، يجيز بوضع الأطفال في أي مكان كان، دون أي سبب خاص. بالرغم من أن 68 بلدية في السويد، غير موافقة على استقبال هؤلاء الأطفال العام المقبل.
ومعروف أن البلديات مسؤولة عن ضمان مسكن للحاصلين عن الإقامات، وإن كل بلدية توقع إتفاقيات مع مصلحة الهجرة حول استقبال الأطفال، تحصل على تعويضات أكثر من البلديات الأخرى، وتلتزم في نفس الوقت، بعدد محدد.
وترى أغلب البلديات التي تستقبل الأطفال، صعوبة في استقبال المزيد، وتفضل بدل ذلك إرسالهم إلى البلديات الأخرى التي لا تستقبل نهائياً.