تحتوي السبانخ على مادة تعرف باسم الـ"ثايلاكويد thylakoid " وهي مادة طبيعية تساعد على فقد الشهية والاحساس بالجوع الشديد وهي عبارة عن غشاء محدد داخل البلاستيدات الخضراء والبكتيريا الزرقاء على شكل أقراص صغيرة داخل النبات.
وأشارت الأبحاث السويدية في دراسة حديثة في جامعة لاند، أن السبانخ تبطئ من عملية هضم الدهون وتساعد في تشغيل الأمعاء التي تنشر هرمون الإحساس بالشبع. وقال الباحثون إن مادة الـثايلاكويد thylakoid تتكون من العديد من المواد المفيدة مثل البروتينات، وفيتامين A، E، K، ومضادات الأكسدة، وبيتا كاروتين وغيرها. وعندما يدخل الطعام إلى الأمعاء، يتم إطلاق هرمونات الشبع التي ترسل إشارات الشعور بالامتلاء إلى المخ.
ولكن تناول السبانخ ككل لا يوفر تلك الفوائد، إذ من أفضل طرق تناولها هي سحق أوراق السبانخ تم تصفيتها لتصبح في صورة بودرة تتناولها، وهي التي تساعد في مكافحة الجوع .
ولدراسة تأثير السبانخ على الجسم، لاحظت إرلانسون آربنسون وفريقها آثار استهلاك السبانخ في الصباح. ووجد الباحثون أن المشاركين الذين تناولوا مستخلص السبانخ لم يشعروا بالجوع ولا بالرغبة الشديدة في تناول السكر لاحقاً خلال النهار. ونتيجة لذلك، وجد هؤلاء المشاركين أنه من الأسهل لهم أن يتناولوا 3 وجبات يومياً فقط، مقارنة بمجموعة لم يتم إعطاؤها شراب السبانخ.
وأشارت الأبحاث السويدية في دراسة حديثة في جامعة لاند، أن السبانخ تبطئ من عملية هضم الدهون وتساعد في تشغيل الأمعاء التي تنشر هرمون الإحساس بالشبع. وقال الباحثون إن مادة الـثايلاكويد thylakoid تتكون من العديد من المواد المفيدة مثل البروتينات، وفيتامين A، E، K، ومضادات الأكسدة، وبيتا كاروتين وغيرها. وعندما يدخل الطعام إلى الأمعاء، يتم إطلاق هرمونات الشبع التي ترسل إشارات الشعور بالامتلاء إلى المخ.
ولكن تناول السبانخ ككل لا يوفر تلك الفوائد، إذ من أفضل طرق تناولها هي سحق أوراق السبانخ تم تصفيتها لتصبح في صورة بودرة تتناولها، وهي التي تساعد في مكافحة الجوع .
ولدراسة تأثير السبانخ على الجسم، لاحظت إرلانسون آربنسون وفريقها آثار استهلاك السبانخ في الصباح. ووجد الباحثون أن المشاركين الذين تناولوا مستخلص السبانخ لم يشعروا بالجوع ولا بالرغبة الشديدة في تناول السكر لاحقاً خلال النهار. ونتيجة لذلك، وجد هؤلاء المشاركين أنه من الأسهل لهم أن يتناولوا 3 وجبات يومياً فقط، مقارنة بمجموعة لم يتم إعطاؤها شراب السبانخ.
