الكومبس: يستمر التنقيب بحثاً عن النفط في جزيرة غوتلاند السويدية، حيث وسعت شركة من نطاق عملها، فيما انسحبت أخرى.
وحفرت شركتي Gripen Oil و Gas العام الماضي في غوتلاند. إلا أن الأخيرة لم تجدد عقد ترخيصها للتنقيب هذا العام، واختارت متابعة عملها في سلطنة عمان.
ووفقاً للتلفزيون السويدي SVT فإنه وفي حال حصلت شركة Gripen Oil على ترخيص في الجزء الشمالي من جزيرة غوتلاند، ستتمكن من البحث عن النفط في نصف مساحتها، الذي أصبح شاغراً، متوقعة أن يكون إنتاجها مربحاً.
وبحسب الشركة فإن إنتاج 20-25 برميل يومياً، سيشكل لها مؤشرات إيجابية لستة أشهر فقط. لكن بما أن سعر النفط اليوم هو أكثر بعشرة أضعاف من أواخر سبعينيات القرن الماضي، فإن هذا يعطي الفائدة لإنتاج النفط من غوتلاند مجدداً.
[/size][/color]وحفرت شركتي Gripen Oil و Gas العام الماضي في غوتلاند. إلا أن الأخيرة لم تجدد عقد ترخيصها للتنقيب هذا العام، واختارت متابعة عملها في سلطنة عمان.
ووفقاً للتلفزيون السويدي SVT فإنه وفي حال حصلت شركة Gripen Oil على ترخيص في الجزء الشمالي من جزيرة غوتلاند، ستتمكن من البحث عن النفط في نصف مساحتها، الذي أصبح شاغراً، متوقعة أن يكون إنتاجها مربحاً.
وبحسب الشركة فإن إنتاج 20-25 برميل يومياً، سيشكل لها مؤشرات إيجابية لستة أشهر فقط. لكن بما أن سعر النفط اليوم هو أكثر بعشرة أضعاف من أواخر سبعينيات القرن الماضي، فإن هذا يعطي الفائدة لإنتاج النفط من غوتلاند مجدداً.
