الكومبس: ازداد عدد لدغات الأفاعي التي تعرض لها الأشخاص في السويد خلال شهر تموز (يوليو) الحالي، محققة رقماً قياسياً، وفقاً لمركز معلومات السموم.

وخلال الأسابيع القليلة الماضية، وصل مركز السموم 230 بلاغاً من أشخاص تعرضوا للدغات الأفاعي، وهو أعلى رقم يتم تسجيله منذ العام 2000.
وقالت رئيسة الأطباء في المركز أيفا أولسون لوكالة الأنباء السويدية، بإنه ليس هناك من تفسير علمي لهذه الأرقام، مرجحة أن يكون الحر والشمس هما السبب، حيث يخرج المزيد من الناس في الطبيعة ما يزيد من فرص تعرضهم للدغات الأفاعي التي تنشط أكثر في مثل هذه الأجواء.
رقم قياسي
وخلال العام الماضي بأكمله، وصل عدد بلاغات لسعات الأفاعي المسجلة في مركز السموم 457 بلاغاً لطلب المساعدة عن طريق الهاتف، فيما زاد عدد البلاغات خلال شهر تموز الجاري عن نصف العدد المسجل خلال عام كامل.
وأول نصيحة يتقدم بها المركز للأشخاص الذين يتعرضون للسعة أفعى، مراجعة المراكز الصحية والمستشفيات، موضحاً أن الأعراض تختلف من شخص إلى آخر، كما أن مدى خطورة الحالة تعتمد على مقدار السم الذي تنجح الافعى بحقنه في الجسم.
وبينّ المركز، أنه من المفيد أن يُهدء الشخص المتعرض للدغة من نفسه، ويعمل على إراحة الجزء المصاب وتركه بسلام، موضحاً أن محاولة مص السم من مكان اللدغة كما يظهر في بعض الأفلام، أمر لا يساعد.
[/size][/color]
وخلال الأسابيع القليلة الماضية، وصل مركز السموم 230 بلاغاً من أشخاص تعرضوا للدغات الأفاعي، وهو أعلى رقم يتم تسجيله منذ العام 2000.
وقالت رئيسة الأطباء في المركز أيفا أولسون لوكالة الأنباء السويدية، بإنه ليس هناك من تفسير علمي لهذه الأرقام، مرجحة أن يكون الحر والشمس هما السبب، حيث يخرج المزيد من الناس في الطبيعة ما يزيد من فرص تعرضهم للدغات الأفاعي التي تنشط أكثر في مثل هذه الأجواء.
رقم قياسي
وخلال العام الماضي بأكمله، وصل عدد بلاغات لسعات الأفاعي المسجلة في مركز السموم 457 بلاغاً لطلب المساعدة عن طريق الهاتف، فيما زاد عدد البلاغات خلال شهر تموز الجاري عن نصف العدد المسجل خلال عام كامل.
وأول نصيحة يتقدم بها المركز للأشخاص الذين يتعرضون للسعة أفعى، مراجعة المراكز الصحية والمستشفيات، موضحاً أن الأعراض تختلف من شخص إلى آخر، كما أن مدى خطورة الحالة تعتمد على مقدار السم الذي تنجح الافعى بحقنه في الجسم.
وبينّ المركز، أنه من المفيد أن يُهدء الشخص المتعرض للدغة من نفسه، ويعمل على إراحة الجزء المصاب وتركه بسلام، موضحاً أن محاولة مص السم من مكان اللدغة كما يظهر في بعض الأفلام، أمر لا يساعد.