شهد عدد بلاغات التأجير غير القانوني عبر موقع Airbnb ارتفاعاً حاداً في السويد، ويتوقع أن يسجل عام 2025 رقماً قياسياً في هذا الإطار، كما يخاطر المستأجرون بفقدان منازلهم عند تأجير شققهم كغرف فندقية، كما ذكر تقرير لتلفزيون SVT.
ونظرت لجنة شؤون الإيجار (hyresnämnden) في 37 قضية، منذ مطلع العام الجاري، وهو عدد يُقارب العدد المسجل في عام 2024 بأكمله، وفقاً لإحصاءات SVT. وفي أكثر من نصف هذه القضايا، أُجبر المستأجرون على مغادرة منازلهم بسبب إيجارات غير مسموح بها عبر خدمة الحجز Airbnb.
وقال المحامي في لجنة شؤون الإيجار نيكلاس سونديل للتلفزيون إنه من المقلق استخدام الشقق السكنية كشقق فندقية، لا سيما في ظل نقص الشقق في العديد من المناطق. إن هذا يُظهر أن المستأجرين لم يُدركوا أن التأجير قد يكون غير قانوني وأنهم يخاطرون بفقدان عقدهم، أو أنهم رغم ذلك يغامرون بالتأجير بشكل غير قانوني لتحقيق ربح سريع.
وتشبه عمليات التأجير المذكورة الأنشطة الفندقية، وتوفر للمؤجرين دخلاً كبيراً يصل إلى عشرات آلاف الكرونات شهرياً. وفي إحدى الحالات أجّر رجل غرفةً بمبلغ 30 ألف كرون شهرياً، بينما بلغ إيجار الشقة بأكملها 14 ألف كرون شهرياً. وفي غيرها أجر رجل جميع الغرف بمبلغ 39 ألف شهرياً ونام في المطبخ فيما بلغ إيجار الشقة 10 آلاف كرون شهرياً.
وفي حالة ثالثة وضع رجل شقة يستأجرها بالباطن Andra hand للإيجار على موقع Airbnb وأعطاها للعديد من الأشخاص ثم توقف عن دفع الإيجار، وبعد استعادة الشقة عثر المالك فيها على إصابات، فأجبر المستأجر على دفع تعويض بقيمة 160 ألف كرون
.
ونظرت لجنة شؤون الإيجار (hyresnämnden) في 37 قضية، منذ مطلع العام الجاري، وهو عدد يُقارب العدد المسجل في عام 2024 بأكمله، وفقاً لإحصاءات SVT. وفي أكثر من نصف هذه القضايا، أُجبر المستأجرون على مغادرة منازلهم بسبب إيجارات غير مسموح بها عبر خدمة الحجز Airbnb.
وقال المحامي في لجنة شؤون الإيجار نيكلاس سونديل للتلفزيون إنه من المقلق استخدام الشقق السكنية كشقق فندقية، لا سيما في ظل نقص الشقق في العديد من المناطق. إن هذا يُظهر أن المستأجرين لم يُدركوا أن التأجير قد يكون غير قانوني وأنهم يخاطرون بفقدان عقدهم، أو أنهم رغم ذلك يغامرون بالتأجير بشكل غير قانوني لتحقيق ربح سريع.
وتشبه عمليات التأجير المذكورة الأنشطة الفندقية، وتوفر للمؤجرين دخلاً كبيراً يصل إلى عشرات آلاف الكرونات شهرياً. وفي إحدى الحالات أجّر رجل غرفةً بمبلغ 30 ألف كرون شهرياً، بينما بلغ إيجار الشقة بأكملها 14 ألف كرون شهرياً. وفي غيرها أجر رجل جميع الغرف بمبلغ 39 ألف شهرياً ونام في المطبخ فيما بلغ إيجار الشقة 10 آلاف كرون شهرياً.
وفي حالة ثالثة وضع رجل شقة يستأجرها بالباطن Andra hand للإيجار على موقع Airbnb وأعطاها للعديد من الأشخاص ثم توقف عن دفع الإيجار، وبعد استعادة الشقة عثر المالك فيها على إصابات، فأجبر المستأجر على دفع تعويض بقيمة 160 ألف كرون
.
