هذه قصة جديدة عن الأرنب والسلحفاة، حيث تحدى أرنب مغرور سلحفاة في سباق، وعندما كان الأرنب متقدماً، غلبه النوم، بينما استمرت السلحفاة في التقدم بخطى ثابتة حتى فازت بالسباق. تحمل القصة درساً في المثابرة والصبر.
الأرنب المغرور: أرنب سريع جداً في غابة ما، يفتخر بسرعته دائماً.
تحدي السلحفاة: قرر الأرنب تحدي سلحفاة بطيئة في سباق، وضحكت السلحفاة لكنها وافقت.
بداية السباق: انطلق الأرنب بسرعة كبيرة، وتقدم بفارق كبير عن السلحفاة.
الاستراحة والنوم: شعر الأرنب بالأمان وذهب للراحة تحت شجرة، ثم غلبه النوم.
المثابرة والفوز: استمرت السلحفاة بالتقدم بخطى بطيئة وثابتة دون توقف، وعندما استيقظ الأرنب، وجد أن السلحفاة قريبة جداً من خط النهاية، ولم يتمكن من اللحاق بها وفازت السلحفاة بالسباق.
الدرس: تعلمنا القصة أن الجهد المستمر والمثابرة يمكن أن تؤدي إلى النجاح، حتى في مواجهة التحديات.
الأرنب المغرور: أرنب سريع جداً في غابة ما، يفتخر بسرعته دائماً.
تحدي السلحفاة: قرر الأرنب تحدي سلحفاة بطيئة في سباق، وضحكت السلحفاة لكنها وافقت.
بداية السباق: انطلق الأرنب بسرعة كبيرة، وتقدم بفارق كبير عن السلحفاة.
الاستراحة والنوم: شعر الأرنب بالأمان وذهب للراحة تحت شجرة، ثم غلبه النوم.
المثابرة والفوز: استمرت السلحفاة بالتقدم بخطى بطيئة وثابتة دون توقف، وعندما استيقظ الأرنب، وجد أن السلحفاة قريبة جداً من خط النهاية، ولم يتمكن من اللحاق بها وفازت السلحفاة بالسباق.
الدرس: تعلمنا القصة أن الجهد المستمر والمثابرة يمكن أن تؤدي إلى النجاح، حتى في مواجهة التحديات.
