ما هو الاختطاف؟ وهل هو المجيء الثاني أو مجيء قبل الدينونة؟
الاختطاف سوف يحدث في المجيء الثاني للسيد المسيح، والذين سوف يختطفون لملاقاة الرب في الهواء (انظر 1تس4: 17) هم أولاد الله القديسون، والذين أرضوا الرب بأعمالهم الصالحة. وأما الأشرار فيقال عنهم: هوذا يأتي مع السحاب وستنظره كل عين والذين طعنوه وينوح عليه جميع قبائل الأرض (رؤ1: 7). وهم يقولون للجبال والصخور اسقطى علينا وأخفينا عن وجه الجالس على العرش وعن غضب الخروف (رؤ6: 16). فهؤلاء الأشخاص سوف يكونون خجلين، ويفرُّون من وجه السيد المسيح لأنه عندما يأتي سوف يدين كل واحد بحسب أعماله.
سوف تُقام محكمة إلهية.. ومجرد منظر الرب الإلهى سوف يشيع الخوف في نفوس الأشرار، ويشيع فرحًا في نفوس الأبرار. وذلك مثل ما يحدث بالضبط عندما يصل مفتش أو مدير أو أي شخص له سلطة في مكان. فالذي عمل عملًا صالحًا سوف يكون فَرِحًا لأن المفتش سوف يعرف كيف تعب وكيف أنتج ويكافئه. وأما الذي عمل عملًا سيئًا فسوف يكون في هم وخوف.. وفي لحظة مجيء هذا المفتش من الممكن ألا يحتمل الوجود في مكان عمله ويحاول أن يهرب..
الإنسان بمجرد أن ينظر إلى الرب القدوس: إن كان قد عاش نظير القدوس الذي دعاه فسيشتاق إليه ويجرى نحوه ويتعلق بأثره في حب واشتياق. وأما إن كان قد كسر وصاياه، ولم يرضهِ فسوف يهرب عريانًا ويخزى. فمجيء السيد المسيح الثاني سيختطف فيه الأموات عديمو الفساد، والأحياء المتغيرون أيضًا عديمو الفساد، لملاقاة الرب في الهواء وأما الأشرار فلن يستطيعوا أن يلتقوا بالرب القدوس.
وله المجد إلى أبد الآبدين آمين.
الاختطاف سوف يحدث في المجيء الثاني للسيد المسيح، والذين سوف يختطفون لملاقاة الرب في الهواء (انظر 1تس4: 17) هم أولاد الله القديسون، والذين أرضوا الرب بأعمالهم الصالحة. وأما الأشرار فيقال عنهم: هوذا يأتي مع السحاب وستنظره كل عين والذين طعنوه وينوح عليه جميع قبائل الأرض (رؤ1: 7). وهم يقولون للجبال والصخور اسقطى علينا وأخفينا عن وجه الجالس على العرش وعن غضب الخروف (رؤ6: 16). فهؤلاء الأشخاص سوف يكونون خجلين، ويفرُّون من وجه السيد المسيح لأنه عندما يأتي سوف يدين كل واحد بحسب أعماله.
سوف تُقام محكمة إلهية.. ومجرد منظر الرب الإلهى سوف يشيع الخوف في نفوس الأشرار، ويشيع فرحًا في نفوس الأبرار. وذلك مثل ما يحدث بالضبط عندما يصل مفتش أو مدير أو أي شخص له سلطة في مكان. فالذي عمل عملًا صالحًا سوف يكون فَرِحًا لأن المفتش سوف يعرف كيف تعب وكيف أنتج ويكافئه. وأما الذي عمل عملًا سيئًا فسوف يكون في هم وخوف.. وفي لحظة مجيء هذا المفتش من الممكن ألا يحتمل الوجود في مكان عمله ويحاول أن يهرب..
الإنسان بمجرد أن ينظر إلى الرب القدوس: إن كان قد عاش نظير القدوس الذي دعاه فسيشتاق إليه ويجرى نحوه ويتعلق بأثره في حب واشتياق. وأما إن كان قد كسر وصاياه، ولم يرضهِ فسوف يهرب عريانًا ويخزى. فمجيء السيد المسيح الثاني سيختطف فيه الأموات عديمو الفساد، والأحياء المتغيرون أيضًا عديمو الفساد، لملاقاة الرب في الهواء وأما الأشرار فلن يستطيعوا أن يلتقوا بالرب القدوس.
وله المجد إلى أبد الآبدين آمين.