.. فعامل يوليوس بولس بالرفق ، وأذِنَ أن يذهب إلى اصدقائه ليحصل على عناية منهم (أعمال3:27)
[/b] - لا نعلم مَن من هؤلاء الأصدقاء كان في صيداء ، إذ لا يوجد في الكتاب ما يُشير إلى شهادة مسيحية هناك . إلا إننا نستطيع أن نتصوَّر أي مسرّة كانت لبولس أن يكون وسط اصدقائه !
ربما مررنا في اختبارات مُشابهة ؛ إنعاش مؤمنين لهم نفس الفكر في عالم قاحل ليس بوسعه أن يُقدِّم إنعاشاً روحياً .
كان فليمون ممَّن يقدمون مثل هذا الإنعاش {{ لأن أحشاء القديسين قد استراحت بك أيها الأخ }} (فليمون7) ، كذلك كان أنيسيفورس الذي مراراً كثيرة أنعش بولس (2تيموثاوس16:1).
كيف ننعش الآخرين ؟
ننعشهم بدفئنا ومحبتنا ، كما أن الحديث عن الأمور الطاهرة والأبدية أيضاً يجلب إنعاشاً ،
كما يقول لحكيم : {{ فم الصديق ينبوع حياة }} (أمثال11:10).
إن في الصداقة الحقيقية بكل تأكيد مثل هذا الإنعاش المتبادل .
عزيزي .. متى كانت آخر مرة حاولت فيها إعطاء كأس ماء بارد باسم المسيح ؟
***
[/b]ربما مررنا في اختبارات مُشابهة ؛ إنعاش مؤمنين لهم نفس الفكر في عالم قاحل ليس بوسعه أن يُقدِّم إنعاشاً روحياً .
كان فليمون ممَّن يقدمون مثل هذا الإنعاش {{ لأن أحشاء القديسين قد استراحت بك أيها الأخ }} (فليمون7) ، كذلك كان أنيسيفورس الذي مراراً كثيرة أنعش بولس (2تيموثاوس16:1).
كيف ننعش الآخرين ؟
ننعشهم بدفئنا ومحبتنا ، كما أن الحديث عن الأمور الطاهرة والأبدية أيضاً يجلب إنعاشاً ،
كما يقول لحكيم : {{ فم الصديق ينبوع حياة }} (أمثال11:10).
إن في الصداقة الحقيقية بكل تأكيد مثل هذا الإنعاش المتبادل .
عزيزي .. متى كانت آخر مرة حاولت فيها إعطاء كأس ماء بارد باسم المسيح ؟
***