رمز السمكة في تاريخ الكنيسة..!
رمز السمكة في المسيحية..!؟
كل حرف من حروف اسم السمكة باللغة اليونانية يكون جملة رائعة الجمال معنى ومبنى ومغزى. ومصدرها الكتاب المقدس والتقليد الابائي ،وقد جاءت محصورة بهذه الكلمات التالية:( يسوع المسيح ابن الله المخلص)باليونانية( يسوس خريستوس ايوس ثيؤس سوتير) وبالانكليزية( Jesus christos Gods son saviour) وبالسويدية( Jesus Kristus Guds son frälsare) وبالسريانية ( يشوع مشيحو برو دالوهو فروقو) سرياني وحرف لاتيني (Jeshox mshyho bro daloho fåroko) وهكذا يستخدم هذا الاصطلاح اللاهوتي والكنسي الى يومنا هذا في جميع الكنائس المسيحية المؤمنة بالسيد المسيح رباً وابناً لله الاب ومخلصاً للبشر. كانت السمكة في العهود الغوابر احدى الرموز الهامة في القرون الاولى للمسيحية ،بل احدى العلامات التى استخدمها المسيحيون الاوئل ككلمة سر على اعتناق مسيحيتهم او مفتاح الحياة لاعلان ايمانهم ومعتقدهم بالمسيح يسوع. وكانوا يترجمونها باللفظ الكلامي ككلمة سر اي هو مؤمن بهذا الاله المتجسد والفادي والمخلص الى جانب يرسمونها على جدران بيوتهم ومعالمهم الدينية وقبورهم حتى يدرك الاخرين المارة من ذاك المكان قد سكن فيه مسيحيون وامنوا بالمسيح يسوع الاله المخلص واسشهدوا على اسمه وسفكوا دمائهم الذكية قرباناً على مذبح محبته . ولذلك الكنيسة فيما بعد اتخذتها كااحدى اعظم رموز المسيحية وتستخدم الى يومنا في الكنائس واحياناً شعارات للمؤتمرات والاجتماعات الدينية. ومن خلال هذه الرسمة البسيطة للسمكة بمعناها العميق التي اكتشفوها على قبور المسيحيين الاوائل ادرك الاباء ان في هذا المكان استشهدوا او ماتوا موتاً طبيعياً من كان معترفاً بالرب يسوع مخلصاً. فذهبوا وبنوا مذابح على قبورهم احتراماً واجلالاً واقتداءاً بايمانهم وشهادتهم بالرب يسوع. كقول الرسول بولس:(اذكروا مرشديكم الذين كلموكم بكلمة الله.وانظروا الى نهاية سيرتهم فتمثلوا بايمانهم. عبرانيين 13:7) ومن هنا تحدث التاريخ الكنسي والتقليد الآبائي باسهاب على وجوب بناء الكنائس على اضرحة الشهداء والقديسين والى يومنا نحن السريان مثلاً ناخذ ذخيرة او قطعة صغيرة من رفات القدبسين ونضعها في بناء هيكل الكنيسة واحيانا في انية جميلة ما لتكون بمثابة مزار يتبارك منها المؤمنون وتوضع بمكان يليق لهذا القديس اوالشهيد. ويوجد دراسات خاصة في هذا المضمار عن اسباب بناء المذابح على قبور واضرحة الشهداء والقديسين. ولكن افضل اثبات للحقيقة العلمية والتاريخية والدينية الكتابية عندما المجتمع يستخدم هذا الامر عمليا ويترجم الحدث التاريخي واقعيا معاصراً كما نلمسه ونراه ونعيشه ونقوم به الى يومنا.ونرى اول حرفين من اسم المسيح باللغة اليونانية وهي الخاء والراء خريستوس. XPيرسم على الصور او الاقمشة او جدران الكنائس ودور العبادة والمؤسسات الكنسية التي توضع داخل الكنائس وخصوصاً في اوربا. اذاً كل حرف من احرف اسم السمكة باللغة اليونانية تقابل اول حرف من الكلمات التي تجمع اسم:( يسوع المسيح ابن الله المخلص/ Jeshox mshyho bro daloho fåroko( يسوس خريستوس ايوس ثيؤس سوتير)
رمز السمكة هو اختصار لكلمة استخدمها المسيحيون الاوائل وهي:/يسوع المسيح ابن الله المخلص/ باليوناني: يسوس خريستوس ايوس ثيؤس سوتير/ وبالسريانية: يشوع مشيحو برو دالوهو فروقو/ وبالسويدية:/Jesus Kristus,Guds son, Frälsare/ وبالانكليزية:/Jesus Christos, Gods'son, Saviour)
اذا كل حرف من احرف اسم السمكة باللغة اليونانية تقابل اول حروف من الكلمات المذكورة .وهي مختصر لعقيدة التجسد الالهي الله اصبح انساناً وخلص البشر كقول الرسول بولس:( وبالاجماع عظيم هو سر التقوى الله ظهر في الجسد.1تيموثاوس 3:16)والرسول يوحنا يخبرنا قائلاً:( والكلمة صار جسدا وحل بيننا ورأينا مجده مجداً كما لوحيد من الآب مملوءاً نعمة وحقاً) يوحنا 1:14) كانت قديما في اللغة اليونانية بمعنى ايخثيس / اما في اللغة اللاتينية كانت تلفظ
(Ichtys)
كما جاءت قديماً باللغة اللاتينية بمعنى.( Kodordet) اي شفرة كلمة سر في عصر الاضطهاد الوثني للمسيحيين، كما في اليوناني لغة اللاهوتيين في الشرق كذلك في اللغة اللاتينية لغة اللاهوتيين في الغرب، وتعطي نفس المعنى وهي كلمة تدل على مفتاح الانسان المسيحي معنى ومبنى ومغزى وصوت وصورة. وقد اختصرت الكلمة قديمة ولاتزال الى يومنا بحرفي( X P) وهي من
كلمة: Kristusmonogrammet
لقد كانت كلمة X R) المختصرة تستخدم بكثرة مع المسيحيين القدماء لربما هذا الرمز ذكر في الكتاب المقدس كما دعى السيد المسيح تلامبذه ان يكونوا صيادي الناس:( واذ كان يسوع ماشياً عند بحر الجليل ابصر اخوين شمعون/ سمعان الذي يقال له بطرس واندراوس اخاه يلقيان شبكة في البحر فانهما كانا صيادين. فقال لهما هلم ورائي فاجعلكما صيادي الناس. ثم اجتاز من هناك فرأى اخوين آخرين يعقوب بن زبدي ويوحنا اخاه.( متى 4:18)كما ان يونان تحدث عن مفهوم السمكة في القديم والسيد المسيح قد اكد هذا الحدث التاريخي الكتابي:(فصلى يونان الى الرب من جوف الحوت/ باللغة السريانية سمكة كبيرة/ سفر يونان 2:1)لانه كما كان يونان في بطن الحوت ثلاثة ايام وثلاث ليال هكذا يكون ابن الانسان في قلب الارض ثلاثة ايام وثلاث ليال.( متى 12:40)اعتقد البعض ان مفهوم السمكة جاء من تقليد بابلي،وهذا لايؤثر لان حضارة وثقافة الشعوب كلها هي رمز لحضارة مستقبلية روحيا كانت او مدنية لان الانسان كله يعود الى الله وخدمة خطة الله الآتية.اجل لايزال مفهوم السمكة الى يومنا مستخدم في داخل الكنيسة بعد ان كانت اشارة سرية للمسيحية لكي يعرفوه انه مسيحي من خلال هذا الرمز البسيط،وكانوا يرسمونها بدءاً من الذنب ثم الجسد فالرأس ولكن اليوم امست تترجم صوت وصورة وتعليم لاهوتي واحدى الدلائل الهامة للمسيحية في الكنائس ومؤسساتها الدينية.
لليو دانيوحو رحيمى/ ليلة سعيدة اعزائي/ llyo danyho rhyme.
رمز السمكة في المسيحية..!؟
كل حرف من حروف اسم السمكة باللغة اليونانية يكون جملة رائعة الجمال معنى ومبنى ومغزى. ومصدرها الكتاب المقدس والتقليد الابائي ،وقد جاءت محصورة بهذه الكلمات التالية:( يسوع المسيح ابن الله المخلص)باليونانية( يسوس خريستوس ايوس ثيؤس سوتير) وبالانكليزية( Jesus christos Gods son saviour) وبالسويدية( Jesus Kristus Guds son frälsare) وبالسريانية ( يشوع مشيحو برو دالوهو فروقو) سرياني وحرف لاتيني (Jeshox mshyho bro daloho fåroko) وهكذا يستخدم هذا الاصطلاح اللاهوتي والكنسي الى يومنا هذا في جميع الكنائس المسيحية المؤمنة بالسيد المسيح رباً وابناً لله الاب ومخلصاً للبشر. كانت السمكة في العهود الغوابر احدى الرموز الهامة في القرون الاولى للمسيحية ،بل احدى العلامات التى استخدمها المسيحيون الاوئل ككلمة سر على اعتناق مسيحيتهم او مفتاح الحياة لاعلان ايمانهم ومعتقدهم بالمسيح يسوع. وكانوا يترجمونها باللفظ الكلامي ككلمة سر اي هو مؤمن بهذا الاله المتجسد والفادي والمخلص الى جانب يرسمونها على جدران بيوتهم ومعالمهم الدينية وقبورهم حتى يدرك الاخرين المارة من ذاك المكان قد سكن فيه مسيحيون وامنوا بالمسيح يسوع الاله المخلص واسشهدوا على اسمه وسفكوا دمائهم الذكية قرباناً على مذبح محبته . ولذلك الكنيسة فيما بعد اتخذتها كااحدى اعظم رموز المسيحية وتستخدم الى يومنا في الكنائس واحياناً شعارات للمؤتمرات والاجتماعات الدينية. ومن خلال هذه الرسمة البسيطة للسمكة بمعناها العميق التي اكتشفوها على قبور المسيحيين الاوائل ادرك الاباء ان في هذا المكان استشهدوا او ماتوا موتاً طبيعياً من كان معترفاً بالرب يسوع مخلصاً. فذهبوا وبنوا مذابح على قبورهم احتراماً واجلالاً واقتداءاً بايمانهم وشهادتهم بالرب يسوع. كقول الرسول بولس:(اذكروا مرشديكم الذين كلموكم بكلمة الله.وانظروا الى نهاية سيرتهم فتمثلوا بايمانهم. عبرانيين 13:7) ومن هنا تحدث التاريخ الكنسي والتقليد الآبائي باسهاب على وجوب بناء الكنائس على اضرحة الشهداء والقديسين والى يومنا نحن السريان مثلاً ناخذ ذخيرة او قطعة صغيرة من رفات القدبسين ونضعها في بناء هيكل الكنيسة واحيانا في انية جميلة ما لتكون بمثابة مزار يتبارك منها المؤمنون وتوضع بمكان يليق لهذا القديس اوالشهيد. ويوجد دراسات خاصة في هذا المضمار عن اسباب بناء المذابح على قبور واضرحة الشهداء والقديسين. ولكن افضل اثبات للحقيقة العلمية والتاريخية والدينية الكتابية عندما المجتمع يستخدم هذا الامر عمليا ويترجم الحدث التاريخي واقعيا معاصراً كما نلمسه ونراه ونعيشه ونقوم به الى يومنا.ونرى اول حرفين من اسم المسيح باللغة اليونانية وهي الخاء والراء خريستوس. XPيرسم على الصور او الاقمشة او جدران الكنائس ودور العبادة والمؤسسات الكنسية التي توضع داخل الكنائس وخصوصاً في اوربا. اذاً كل حرف من احرف اسم السمكة باللغة اليونانية تقابل اول حرف من الكلمات التي تجمع اسم:( يسوع المسيح ابن الله المخلص/ Jeshox mshyho bro daloho fåroko( يسوس خريستوس ايوس ثيؤس سوتير)
رمز السمكة هو اختصار لكلمة استخدمها المسيحيون الاوائل وهي:/يسوع المسيح ابن الله المخلص/ باليوناني: يسوس خريستوس ايوس ثيؤس سوتير/ وبالسريانية: يشوع مشيحو برو دالوهو فروقو/ وبالسويدية:/Jesus Kristus,Guds son, Frälsare/ وبالانكليزية:/Jesus Christos, Gods'son, Saviour)
اذا كل حرف من احرف اسم السمكة باللغة اليونانية تقابل اول حروف من الكلمات المذكورة .وهي مختصر لعقيدة التجسد الالهي الله اصبح انساناً وخلص البشر كقول الرسول بولس:( وبالاجماع عظيم هو سر التقوى الله ظهر في الجسد.1تيموثاوس 3:16)والرسول يوحنا يخبرنا قائلاً:( والكلمة صار جسدا وحل بيننا ورأينا مجده مجداً كما لوحيد من الآب مملوءاً نعمة وحقاً) يوحنا 1:14) كانت قديما في اللغة اليونانية بمعنى ايخثيس / اما في اللغة اللاتينية كانت تلفظ
(Ichtys)
كما جاءت قديماً باللغة اللاتينية بمعنى.( Kodordet) اي شفرة كلمة سر في عصر الاضطهاد الوثني للمسيحيين، كما في اليوناني لغة اللاهوتيين في الشرق كذلك في اللغة اللاتينية لغة اللاهوتيين في الغرب، وتعطي نفس المعنى وهي كلمة تدل على مفتاح الانسان المسيحي معنى ومبنى ومغزى وصوت وصورة. وقد اختصرت الكلمة قديمة ولاتزال الى يومنا بحرفي( X P) وهي من
كلمة: Kristusmonogrammet
لقد كانت كلمة X R) المختصرة تستخدم بكثرة مع المسيحيين القدماء لربما هذا الرمز ذكر في الكتاب المقدس كما دعى السيد المسيح تلامبذه ان يكونوا صيادي الناس:( واذ كان يسوع ماشياً عند بحر الجليل ابصر اخوين شمعون/ سمعان الذي يقال له بطرس واندراوس اخاه يلقيان شبكة في البحر فانهما كانا صيادين. فقال لهما هلم ورائي فاجعلكما صيادي الناس. ثم اجتاز من هناك فرأى اخوين آخرين يعقوب بن زبدي ويوحنا اخاه.( متى 4:18)كما ان يونان تحدث عن مفهوم السمكة في القديم والسيد المسيح قد اكد هذا الحدث التاريخي الكتابي:(فصلى يونان الى الرب من جوف الحوت/ باللغة السريانية سمكة كبيرة/ سفر يونان 2:1)لانه كما كان يونان في بطن الحوت ثلاثة ايام وثلاث ليال هكذا يكون ابن الانسان في قلب الارض ثلاثة ايام وثلاث ليال.( متى 12:40)اعتقد البعض ان مفهوم السمكة جاء من تقليد بابلي،وهذا لايؤثر لان حضارة وثقافة الشعوب كلها هي رمز لحضارة مستقبلية روحيا كانت او مدنية لان الانسان كله يعود الى الله وخدمة خطة الله الآتية.اجل لايزال مفهوم السمكة الى يومنا مستخدم في داخل الكنيسة بعد ان كانت اشارة سرية للمسيحية لكي يعرفوه انه مسيحي من خلال هذا الرمز البسيط،وكانوا يرسمونها بدءاً من الذنب ثم الجسد فالرأس ولكن اليوم امست تترجم صوت وصورة وتعليم لاهوتي واحدى الدلائل الهامة للمسيحية في الكنائس ومؤسساتها الدينية.
لليو دانيوحو رحيمى/ ليلة سعيدة اعزائي/ llyo danyho rhyme.