الكومبس الإنكليزية والرياضيات تحصلان على أفضل نتائج لطلاب السادس في السويد!
أظهرت أول إحصائية لمصلحة شؤون المدارس السويدية، أن نسبة كبيرة من طلاب الصف السادس، حصلوا على علامات عالية في مادتي اللغة الإنكليزية والرياضيات، وأن الأطفال الذين تلقى أولياء أمورهم تعليماً قصيراً حصلوا على علامات أسوأ.
وهذه المرة الأولى التي تنشر فيها مصلحة شؤون المدارس، إحصائيات عن النتائج الإمتحانية، منذ تطبيقها على طلاب الصف السادس. ونال 15% من أصل 96 ألف طالب ترفعوا من صفهم الربيع الماضي، أفضل درجة ( A ) في اللغة الإنكليزية، و 14% في الرياضيات.
لكن كشف المسح أيضاً أن مادتي اللغة الإنكليزية والرياضيات، حازتا أيضاً على نسبة عالية من درجة الرسوب ( F )، ففي الإنكليزي رسب 8% من الطلاب، والرياضيات 7%.
وفي باقي المواد، حصل تقريباً جميع الطلاب بنسبة 99% على علامات النجاح في مواد الموسيقا، والحرف اليدوية، والرسم، والإقتصاد المنزلي. وأن الفتيات حصلن على درجات أعلى من الفتيان في جميع المواد، ما عدا التربية البدنية والصحة. وأكبر فرق في الدرجات بين الجنسين، كان في اللغة السويدية، والرسم، والحرف اليدوية.
أما الطلاب القادمين إلى السويد بعد بدء الموسم الدراسي، حصلوا في المعدل على درجات أقل من غيرهم، وكان استكمال متطلبات الكفاءة صعباً عليهم، وهذا ينطبق أيضاً على الطلاب الذين تلقى أولياء أمورهم تعليماً قصيراً.
[/color]أظهرت أول إحصائية لمصلحة شؤون المدارس السويدية، أن نسبة كبيرة من طلاب الصف السادس، حصلوا على علامات عالية في مادتي اللغة الإنكليزية والرياضيات، وأن الأطفال الذين تلقى أولياء أمورهم تعليماً قصيراً حصلوا على علامات أسوأ.
وهذه المرة الأولى التي تنشر فيها مصلحة شؤون المدارس، إحصائيات عن النتائج الإمتحانية، منذ تطبيقها على طلاب الصف السادس. ونال 15% من أصل 96 ألف طالب ترفعوا من صفهم الربيع الماضي، أفضل درجة ( A ) في اللغة الإنكليزية، و 14% في الرياضيات.
لكن كشف المسح أيضاً أن مادتي اللغة الإنكليزية والرياضيات، حازتا أيضاً على نسبة عالية من درجة الرسوب ( F )، ففي الإنكليزي رسب 8% من الطلاب، والرياضيات 7%.
وفي باقي المواد، حصل تقريباً جميع الطلاب بنسبة 99% على علامات النجاح في مواد الموسيقا، والحرف اليدوية، والرسم، والإقتصاد المنزلي. وأن الفتيات حصلن على درجات أعلى من الفتيان في جميع المواد، ما عدا التربية البدنية والصحة. وأكبر فرق في الدرجات بين الجنسين، كان في اللغة السويدية، والرسم، والحرف اليدوية.
أما الطلاب القادمين إلى السويد بعد بدء الموسم الدراسي، حصلوا في المعدل على درجات أقل من غيرهم، وكان استكمال متطلبات الكفاءة صعباً عليهم، وهذا ينطبق أيضاً على الطلاب الذين تلقى أولياء أمورهم تعليماً قصيراً.
