كا يكو ف آزخ رجال نيچيرڤان أسمو حنا كان ، كا لهو دكان ف سوق آزخ
يوم ال ويحد وكان يوم لَحَّدْ ، حنا راح ال نيچير ، راح الى الجبل،
فاتوا عَلَيو نسوان كوچر كا يعرفن ، كا يْجَون من الظِيَع ،
قالولوا ف الكرمنجي : برايه حنا داريه دكانِ تا ڤاكرِيا ،
يعني أخونا حنا باب دكانك كو مفتوح !
واتبعَّدوا وراحوا.
عمّو حنا هَزْ راصو وقال : مو دوغري شي ل قالوا !
امبيرحا المسا سَدَّيتو باب الدكان وغَلَقْتو ف إيدي !
من ميل اللّاخ أش افتكر !
كا يعرف هَوْيا الكوجر من السوق ، يعني شَيْش تيگزبوا عَلَيو ؟!
رَدّ البيت من هلقد بعد ، ومن سمّ الباب هَوّر شَ مرتو وقال :
طَيْني مفيتيح الدكان بْلَزْ .
مرتو قالتلو وَرَكْ قَيْ كو رجعت من النيچير ؟
وأش تتسى ف الدكان ف ازّا الّحّدْ ؟ قَيْ مو تعرف اليوم لَحَّدو ؟
قال قبل شوية فاتوا علي نسوان كوچر و قالولي دكانك كو مفتوح !
بس أنا كَعْرف ف إيدي غلقتو الباب
أللّهوعالم يقين نيس كو وقع فِيو وطيلَنو!
مرتو قالتلو نسوان الكوجر كِيْجَون مِ الظيعة ، أيْمَتْ أروا الدكان ؟
طلعت فِيو كويس وأرت زنجير پنطورو لَ كو مفتوح وانقلبت من الزحك !
وقالتلو: نسوان الكوچر ما گزبوا عليك ... مفجوع ، طَلّع قدّامك وبسْ !
وَيْ عَمّو حنااااااااا !!!