توفيت كفيفة سعودية مؤخراً وتركت ثروة كبيرة تقدر بنحو 3 ملايين ريال ومجوهرات وجنيهات ذهبية بقيمة مليون ريال و4 بنايات في حي البلد بجدة الذي عاشت فيه.
وقال أحد جيران المتسولة عيشة، أنها توفيت عن عمر يناهز المائة عام، بعد أن ظلت تمارس التسول لأكثر من 50 عاماً مع والدتها وأختها اللتين توفيتا قبل سنوات، مبيناً أنه كان على علم بهذه الثروة وظل لسنوات يقوم بخدمتها ورعايتها، ويشتري لها الجنيهات الذهبية.
ولفت الجار بحسب صحيفة عكاظ إلى أنها أوصته قبل رحيلها بتسليم الأموال والمجوهرات إلى الجهة المعنية بالدولة، ومنذ وفاتها قام بإبلاغ الشرطة والمحكمة وشرح لهم كافة التفاصيل المتعلقة بالمتوفية، غير أنه حتى هذه اللحظة لم يتم اتخاذ أي إجراء، الأمر الذي دعاه لتسليم الثروة لأحد أعيان الحي الذي تعهد بتسليمها إلى الجهات المختصة، وتم ذلك بشهادة جميع الجيران
متسولة.. ولكن مليونيرة!.
[/size][/color]وقال أحد جيران المتسولة عيشة، أنها توفيت عن عمر يناهز المائة عام، بعد أن ظلت تمارس التسول لأكثر من 50 عاماً مع والدتها وأختها اللتين توفيتا قبل سنوات، مبيناً أنه كان على علم بهذه الثروة وظل لسنوات يقوم بخدمتها ورعايتها، ويشتري لها الجنيهات الذهبية.
ولفت الجار بحسب صحيفة عكاظ إلى أنها أوصته قبل رحيلها بتسليم الأموال والمجوهرات إلى الجهة المعنية بالدولة، ومنذ وفاتها قام بإبلاغ الشرطة والمحكمة وشرح لهم كافة التفاصيل المتعلقة بالمتوفية، غير أنه حتى هذه اللحظة لم يتم اتخاذ أي إجراء، الأمر الذي دعاه لتسليم الثروة لأحد أعيان الحي الذي تعهد بتسليمها إلى الجهات المختصة، وتم ذلك بشهادة جميع الجيران
متسولة.. ولكن مليونيرة!.
