الكومبس: نشرت صحيفة Daily Mail البريطانية تقريراً بينت فيه أن جواز السفر السويدي هو أفضل صديق للمسافرين، والحصول عليه لا يعادله شيئاً، وذلك بحسب مؤشرات شركة Henley och Partners التي قيمت مدى قوة وفعاليات جواز سفر كل دولة.

وأعدت الشركة قائمة عالمية صنفت فيها كل دول العالم وفقاً لمدى سهولة حصول رعاياها على تأشيرات سفر الرحلات الخارجية، وعدم تعرضهم للعرقلة على الحدود الدولية.
واعتمدت تصنيفات الشركة على قوانين تأشيرات السفر، وعدد البلدان التي يسمح لمواطنيها السفر دون الحصول على فيزا.
وجاءت السويد إلى جانب ألمانيا وفنلندا والمملكة المتحدة البريطانية والولايات المتحدة الأمريكية في صدارة قائمة الدول التي يمكن لمواطنيها السفر إلى 174 دولة دون التقدم بطلب الحصول عى تأشيرة الدخول "فيزا".
واحتلت دول أفغانستان وباكستان وفلسطين والعراق أسفل قائمة التصنيف العالمي، حيث يمكن للرعايا الأفغان زيارة 28 دولة فقط دون الحصول على فيزا، في حين يسمح للمواطنين الفلسطينيين بدخول 35 دولة دون تأشيرة، أما العراقيين فيمكنهم دخول 31 دولة فقط.
وكان تقرير صادر عن منظمة الأمم المتحدة للسياحة UNWTO أشار إلى أن حرية الحركة داخل أوروبا سهلة جداً، إلا أن الوضع يختلف كثيراً بالنسبة للقادمين من الخارج، حيث يحتاج ثلاثة أرباع سكان العالم الحصول على تأشيرة دخول عند السفر لأوروبا.
وبينت الشركة أنه في ظل العولمة تلعب قوانين تأشيرات السفر دوراً هاماً في السيطرة على حركة السفر الدولية، مؤكدةً أن جميع الدول لديها قيود على منح تأشيرات الدخول لجنسيات محددة دون غيرها، وخاصةً في حالات النزاع السياسي بين البلدان.
[/size][/color]
وأعدت الشركة قائمة عالمية صنفت فيها كل دول العالم وفقاً لمدى سهولة حصول رعاياها على تأشيرات سفر الرحلات الخارجية، وعدم تعرضهم للعرقلة على الحدود الدولية.
واعتمدت تصنيفات الشركة على قوانين تأشيرات السفر، وعدد البلدان التي يسمح لمواطنيها السفر دون الحصول على فيزا.
وجاءت السويد إلى جانب ألمانيا وفنلندا والمملكة المتحدة البريطانية والولايات المتحدة الأمريكية في صدارة قائمة الدول التي يمكن لمواطنيها السفر إلى 174 دولة دون التقدم بطلب الحصول عى تأشيرة الدخول "فيزا".
واحتلت دول أفغانستان وباكستان وفلسطين والعراق أسفل قائمة التصنيف العالمي، حيث يمكن للرعايا الأفغان زيارة 28 دولة فقط دون الحصول على فيزا، في حين يسمح للمواطنين الفلسطينيين بدخول 35 دولة دون تأشيرة، أما العراقيين فيمكنهم دخول 31 دولة فقط.
وكان تقرير صادر عن منظمة الأمم المتحدة للسياحة UNWTO أشار إلى أن حرية الحركة داخل أوروبا سهلة جداً، إلا أن الوضع يختلف كثيراً بالنسبة للقادمين من الخارج، حيث يحتاج ثلاثة أرباع سكان العالم الحصول على تأشيرة دخول عند السفر لأوروبا.
وبينت الشركة أنه في ظل العولمة تلعب قوانين تأشيرات السفر دوراً هاماً في السيطرة على حركة السفر الدولية، مؤكدةً أن جميع الدول لديها قيود على منح تأشيرات الدخول لجنسيات محددة دون غيرها، وخاصةً في حالات النزاع السياسي بين البلدان.