11. السلوك بالروح. المؤمن الذي يريد ان يمتلئ بالروح عليه ان يسلك بالروح، عندما لايكمل شهوة الجسد، ويسعى ليعيش في الروح ويثمر ثمار الروح القدس. (غلا6: 22-25). ويؤكد عماد شحادة، انه على المؤمن ان يسلم للروح ليعمل في حياته الشخصية، وبذلك يسلك المؤمن بالروح، وحسب مشيئة الروح القدس، في كل مرة نسلم امرا ما في حياتنا للروح القدس ليكون تحت قيادة الروح القدس. (غلا5: 16، 25).
12. استخدام المواهب. على المؤمن ان يحيا بحسب ارشاد الروح القدس ويستخدم المواهب التي اعطاها الروح القدس له وكلما كان المؤمن حساس لروح الله ويحيا مضرما موهبته لخير وبناء الجسد فانه بذلك يسعى للامتلاء، (اف4: 11-15).
13. حياة الخضوع. حتى يمتلئ المؤمن عليه ان يكون خاضعا للرب اولا ثم للمؤمنين في الرب ببساطة التصرف والتواضع وعدم الرغبة في الخصام والاحتمال والوداعة، لأن يوجد كثيرين متمردين،(اف4: 2-3، 21).
14. حياة الوحدة والسخاء لا محبة الذات. لقد عاشت الكنيسة الاولى حياة الامتلاء حيث كانت الكنيسة بقلب واحد ونفس واحد لو يكن اي انقسام لجسد المسيح، كانوا يدا واحدة لم يكن احد يقول ان شيئا من امواله له بل كان كل شيئ مشتركا، (اع4: 31-32).
15. المسيح على العرش. يبين بيل برايت، ان الانسان الروحي الذي يسطر عليه ويوجهه الروح القدس هو المؤمن الذي يوجه حياته الرب يسوع، ويكون المسيح في حياة المؤمن على العرش، بينما الذات تحت العرش مسلمة للمسيح وكل الاهتمامات يوجهها المسيح وتكون في توافق مع الله. وللموضوع تتمة
[/color]12. استخدام المواهب. على المؤمن ان يحيا بحسب ارشاد الروح القدس ويستخدم المواهب التي اعطاها الروح القدس له وكلما كان المؤمن حساس لروح الله ويحيا مضرما موهبته لخير وبناء الجسد فانه بذلك يسعى للامتلاء، (اف4: 11-15).
13. حياة الخضوع. حتى يمتلئ المؤمن عليه ان يكون خاضعا للرب اولا ثم للمؤمنين في الرب ببساطة التصرف والتواضع وعدم الرغبة في الخصام والاحتمال والوداعة، لأن يوجد كثيرين متمردين،(اف4: 2-3، 21).
14. حياة الوحدة والسخاء لا محبة الذات. لقد عاشت الكنيسة الاولى حياة الامتلاء حيث كانت الكنيسة بقلب واحد ونفس واحد لو يكن اي انقسام لجسد المسيح، كانوا يدا واحدة لم يكن احد يقول ان شيئا من امواله له بل كان كل شيئ مشتركا، (اع4: 31-32).
15. المسيح على العرش. يبين بيل برايت، ان الانسان الروحي الذي يسطر عليه ويوجهه الروح القدس هو المؤمن الذي يوجه حياته الرب يسوع، ويكون المسيح في حياة المؤمن على العرش، بينما الذات تحت العرش مسلمة للمسيح وكل الاهتمامات يوجهها المسيح وتكون في توافق مع الله. وللموضوع تتمة