وقف يسوع نفسه في وسطهم ، وقال لهم : سلامٌ لكم ! ... ما بالكم مضطربين ، ولماذا تخطر أفكاركم في قلوبكم ؟ انظروا يديَّ ورجليَّ : إني أنا هو ! (لوقا 39،36:24)



- يا لها من محبة مترفقة من جانب الرب يسوع لتلاميذه . لقد أحبهم حتى الموت موت الصليب ، وسفك دمه لأجل غفران خطاياهم ، وقد أقامه الله من الأموات لأجل تبريرهم ، وتم قصد الله الأزلي وتم الفداء ، لذلك نطق بتلك الكلمات الثمينة {{ سلامٌ لكم }}
عزيزي : هل تؤمن أن موت الصليب الذي ذاقه ابن الله على صليب الجلجثة كان لأجل خطاياك ؟ وأن الله أقامه لأجل تبريرك ؟ وهذا صحيح لكل مَن يؤمن .
إن كنت تؤمن الأن بيسوع المسيح ، ففي الحال ستسمعه قائلاً لكَ : ما بالك مضطرباً ، ولماذا تخطر أفكار في قلبك ؟ هل تقول أنك خاطىء جداً ؟ انظر يديَّ ورجليَّ . ألا تنطق تلك الجروح بسلام إلى قلبك المضطرب المُتعب ؟ إن دمي يُطهرك من كل خطية (يوحنا الأولى 7:1)
والتلاميذ رأوهُ وسطهم ولهم قد قال سلامٌ لكم أراهم يديه أيضاً جنبهُ .. ففرحوا حينَ رأوا شخصه ُ

عزيزي : هل تؤمن أن موت الصليب الذي ذاقه ابن الله على صليب الجلجثة كان لأجل خطاياك ؟ وأن الله أقامه لأجل تبريرك ؟ وهذا صحيح لكل مَن يؤمن .
إن كنت تؤمن الأن بيسوع المسيح ، ففي الحال ستسمعه قائلاً لكَ : ما بالك مضطرباً ، ولماذا تخطر أفكار في قلبك ؟ هل تقول أنك خاطىء جداً ؟ انظر يديَّ ورجليَّ . ألا تنطق تلك الجروح بسلام إلى قلبك المضطرب المُتعب ؟ إن دمي يُطهرك من كل خطية (يوحنا الأولى 7:1)
والتلاميذ رأوهُ وسطهم ولهم قد قال سلامٌ لكم أراهم يديه أيضاً جنبهُ .. ففرحوا حينَ رأوا شخصه ُ

