وأوضحت الشركة الأميركية أن السيارة الطائرة الجديدة TF-X صديقة للبيئة، فهي مزودة بمحرك كهربائي مع مروحة للدفع، ويمكنها الإقلاع والهبوط عمودياً بمروحتين تدوران بمحركين قوتهما 670 حصاناً.
كما يمكن شحن بطارية السيارة بطاقة محركاتها نفسها، أو من خلال قوابس شحن السيارات الكهربائية العادية كما ستحتوي سيارة TF-X على مظلة أمان يمكن تشغيلها من قبل السائق إذا قدر أن هناك مشكلة في الهبوط تستدعي استخدامها. وستتمتع السيارة الطائرة بنظام هبوط أوتوماتيكي يجعلها تهبط في أقرب مطار إذا لم يستطع السائق لسبب ما إجراء عملية الهبوط.
وتتسع السيارة الجديدة لأربعة ركاب بمن فيهم السائق، ويمكن للسيارة الطيران حتى مسافة (500 ميل) أي أكثر من800 كلم، بسرعة قصوى قدرها 322 كلم في الساعة قبل الحاجة إلى شحن بطاريتها من جديد، وما يزال التصميم الجديد لـ TF-X يخضع لاختبارات إيروديناميكية تحاكي الطيران.
نظام التحكم بالسيارة هو الآخر يتيح وضعين للقيادة، أحدهما أوتوماتيكي والآخر يدوي، بحيث يمكن للسائق الاعتماد على نظام القيادة الأوتوماتيكي للوصول إلى المكان المطلوب.
وتقول الشركة المصنعة إن السيارة الطائرة ستكون أكثر أماناً من السيارات العادية، وستكون قادرة على تفادي بقية الطائرات القريبة بشكل أوتوماتيكي بالإضافة إلى القدرة على تجنب مناطق الطقس السيئ والتيارات الهوائية الخطرة.
كما يمكن شحن بطارية السيارة بطاقة محركاتها نفسها، أو من خلال قوابس شحن السيارات الكهربائية العادية كما ستحتوي سيارة TF-X على مظلة أمان يمكن تشغيلها من قبل السائق إذا قدر أن هناك مشكلة في الهبوط تستدعي استخدامها. وستتمتع السيارة الطائرة بنظام هبوط أوتوماتيكي يجعلها تهبط في أقرب مطار إذا لم يستطع السائق لسبب ما إجراء عملية الهبوط.
وتتسع السيارة الجديدة لأربعة ركاب بمن فيهم السائق، ويمكن للسيارة الطيران حتى مسافة (500 ميل) أي أكثر من800 كلم، بسرعة قصوى قدرها 322 كلم في الساعة قبل الحاجة إلى شحن بطاريتها من جديد، وما يزال التصميم الجديد لـ TF-X يخضع لاختبارات إيروديناميكية تحاكي الطيران.
نظام التحكم بالسيارة هو الآخر يتيح وضعين للقيادة، أحدهما أوتوماتيكي والآخر يدوي، بحيث يمكن للسائق الاعتماد على نظام القيادة الأوتوماتيكي للوصول إلى المكان المطلوب.
وتقول الشركة المصنعة إن السيارة الطائرة ستكون أكثر أماناً من السيارات العادية، وستكون قادرة على تفادي بقية الطائرات القريبة بشكل أوتوماتيكي بالإضافة إلى القدرة على تجنب مناطق الطقس السيئ والتيارات الهوائية الخطرة.
