من أجل ذلك نحن أيضاً نشكر الله بلا انقطاع، لأنكم إذ تسلمتم منا كلمة خبر من الله، قبلتموها لا ككلمة أناس، بل كما هي بالحقيقة ككلمة الله، التي تعمل أيضاً فيكم أنتم المؤمنين.
تعازينا القلبية الصادقة لعموم آل بولو وآل سارة وآل حنّوش
وأخصُّ بالذكر زوجته شاميرام حنّوش أم مراد وأولاده مراد وماريا وساندرا، كما أقدّم خالص التَّعازي القلبيّة للعم مراد بولو أبو وديع ووالدته مارو سارة أم وديع، وإلى إخوته ابن العم سامي مع العائلة والأولاد، والصَّديق الحميم وابن العم بول مع العائلة.
رحمه الله