ثم لا اريد أن تجهلوا أيها الأخوة من جهة الراقدين ، لكي لا تحزنوا كالباقين الذين لا رجاء لهم (تسالونيكي الأولى 13:4) 

-إن مجد مجىء الرب ثانية لاختطاف المؤمنين ، يلمع بقوة ظاهرة في تعزية الذين تجربّوا بفقد أحبائهم بالموت . فغير المؤمنين يدفنون موتاهم دون أن تكون لهم أي فكرة محددة عن لقاء آخر معهم . لأن حقيقة القيامة لا تُرى بكامل وضوحها مثل ما تُرى في المسيحية . فالكتاب المقدس - كلمة الله الصادقة - يَعدنا بالقول : {{ لأنه إن كنا نؤمن أن يسوع مات وقام ، فكذلك الراقدون بيسوع ، سيُحضرهم الله أيضاً معه }}.
وبعد أن شرح لنا الرسول بولس الامتيازات المحفوظة لكل الراقدين المؤمنين - من قيامة وتغيير واختطاف لملاقاة الرب -
صرّح لنا : {{ لذلك عزوا بعضكم بعضاً بهذا الكلام }} (تسالونيكي الأولى 18:4).
صبراً جميلاً .. لكل مَن يفقد أحباء له بالرقاد ، لأننا سنتقابل جميعاً ، ونكون كل حين مع الرب .. يا له من رجاء معزِ !
ونحنُ معهم في سُحب .... باختطافٍ فرحينْ
نُلاقيك بانتصارٍ ......... على العِدى هاتفين
وبعد أن شرح لنا الرسول بولس الامتيازات المحفوظة لكل الراقدين المؤمنين - من قيامة وتغيير واختطاف لملاقاة الرب -
صرّح لنا : {{ لذلك عزوا بعضكم بعضاً بهذا الكلام }} (تسالونيكي الأولى 18:4).
صبراً جميلاً .. لكل مَن يفقد أحباء له بالرقاد ، لأننا سنتقابل جميعاً ، ونكون كل حين مع الرب .. يا له من رجاء معزِ !
ونحنُ معهم في سُحب .... باختطافٍ فرحينْ
نُلاقيك بانتصارٍ ......... على العِدى هاتفين