كشفت شركة آبل مؤخراً عن جزء من مميزات معالجها الجديد ARM الذي سيحل محل المعالج القديم في اجهزتها خلال فترة قصيرة، والذي سيعتمد على رقائق السيليكون.
وأظهرت الشركة أن سطح المكتب ARM منخفض الطاقة يمكنه بالفعل التعامل مع مجموعة متنوعة من تطبيقات المستخدمين المتميزة على Mac، بما في ذلك:
إصدارات Microsoft Office و Adobe Photoshop و Lightroom
ثلاثة تدفقات من فيديو 4K Pro Res المتزامن في Final Cut Pro
الألعاب Shadow of the Tomb Raider و Dirt: Rally تعمل على Mac بسلاسة (ولكن بدقة وتفاصيل منخفضة)
كما ستتمكن أجهزة Mac التي تعمل بنظام ARM من ترجمة بعض تطبيقات Intel الحالية تلقائياً بفضل برنامج تحويل Rosetta 2.
يقول البيان الصحفي للشركة أن رقائق آبل الجديدة ستعطي أداء رائداً في صناعة Mac، وهذا تحول مهم للغاية. وتشير شركة آبل إلى أنه من خلال بناء أكثر أنواع الرقائق كفاءة، يمكنها تحقيق أعلى أداء بأقل استهلاك للطاقة.
إضافة إلى ما سبق تتوقع شركة آبل بأن تتمكن أجهزة Mac التي تعتمد على ARM من تشغيل المزيد من أنواع التطبيقات أكثر من ذي قبل، وذلك بفضل دعم تطبيق iOS الأصلي وقطاعات التعلم الآلي في الأجهزة المدمجة في السيليكون. وسيكون بالإمكان الحفاظ على تحديث محتوى السحابة المخزنة مؤقتاً لأيام، حتى عندما يكون جهاز Mac الخاص بك في حالة التوقف.
ويقول خبراء آبل أن استخدام جهاز iPad كشاشة ثانوية لجهاز Mac الخاص بك سيتحسن بفضل معالجة الصور التي قامت آبل بالفعل بإدراجها في رقائق ARM. وعلى الرغم من أن الشركة لم تقدم أي تفاصيل، تقترح الشركة أن معالج ARM سيوفر عمراً أطول للبطارية أيضاً.
يذكر بأن، أن شركة آبل لا تخطط للتخلص من Intel في وقت قريب، إذ أنها ستواصل دعم وإصدار إصدارات جديدة من macOS لأجهزة Mac المستندة إلى Intel لسنوات قادمة، وفق ما ورد في موقع “فيرج” الإلكتروني.
وأظهرت الشركة أن سطح المكتب ARM منخفض الطاقة يمكنه بالفعل التعامل مع مجموعة متنوعة من تطبيقات المستخدمين المتميزة على Mac، بما في ذلك:
إصدارات Microsoft Office و Adobe Photoshop و Lightroom
ثلاثة تدفقات من فيديو 4K Pro Res المتزامن في Final Cut Pro
الألعاب Shadow of the Tomb Raider و Dirt: Rally تعمل على Mac بسلاسة (ولكن بدقة وتفاصيل منخفضة)
كما ستتمكن أجهزة Mac التي تعمل بنظام ARM من ترجمة بعض تطبيقات Intel الحالية تلقائياً بفضل برنامج تحويل Rosetta 2.
يقول البيان الصحفي للشركة أن رقائق آبل الجديدة ستعطي أداء رائداً في صناعة Mac، وهذا تحول مهم للغاية. وتشير شركة آبل إلى أنه من خلال بناء أكثر أنواع الرقائق كفاءة، يمكنها تحقيق أعلى أداء بأقل استهلاك للطاقة.
إضافة إلى ما سبق تتوقع شركة آبل بأن تتمكن أجهزة Mac التي تعتمد على ARM من تشغيل المزيد من أنواع التطبيقات أكثر من ذي قبل، وذلك بفضل دعم تطبيق iOS الأصلي وقطاعات التعلم الآلي في الأجهزة المدمجة في السيليكون. وسيكون بالإمكان الحفاظ على تحديث محتوى السحابة المخزنة مؤقتاً لأيام، حتى عندما يكون جهاز Mac الخاص بك في حالة التوقف.
ويقول خبراء آبل أن استخدام جهاز iPad كشاشة ثانوية لجهاز Mac الخاص بك سيتحسن بفضل معالجة الصور التي قامت آبل بالفعل بإدراجها في رقائق ARM. وعلى الرغم من أن الشركة لم تقدم أي تفاصيل، تقترح الشركة أن معالج ARM سيوفر عمراً أطول للبطارية أيضاً.
يذكر بأن، أن شركة آبل لا تخطط للتخلص من Intel في وقت قريب، إذ أنها ستواصل دعم وإصدار إصدارات جديدة من macOS لأجهزة Mac المستندة إلى Intel لسنوات قادمة، وفق ما ورد في موقع “فيرج” الإلكتروني.
