لأن الرب يعطي حكمة من فمه المعرفة والفهم (أمثال6:2)
- كان الاعتقاد عن كيفية نزول المطر لعهد ليس ببعيد ؛ أن الماء المتبخر يتجمع في سُحب هائلة حتى يصبح وزنه أثقل من أن يحمله الجو ، فينزل على هيئة مطر بفعل قوى الجاذبية . إلى أن اكتشف عالم الطبيعة المشهور / اللورد كلفن / أن المطر يحدث دائماً بسبب تفريغ شحنة كهربية في الجو ، وأن البروق تُحدث الأمطار . والعجيب أن الكتاب المقدس أشار إلى هذه الحقيقة من آلاف السنين {{ المُصعِد السحاب من أقاصي الأرض .. الصانع بروقاً للمطر }} (مزمور7:135) انظر (إرميا 13:10) و (16:51) . كان أحد المؤمنين في اميركا يلقي محاضرة لزملائه عن الكهرباء ، وأخذ يشرح هذا الاكتشاف العظيم للورد كلفن ، وأشار إلى كتاب قديم كان معه ، وقال : ولكني أمتلك كتاباً أقدم من جون كلفن بكثير ، سبق الورد في اكتشافه العظيم هذا .
التفَ زملائه حوله بعد المحاضرة ليسألوه عن هذا الكتاب ، فأخرج لهم الكتاب المقدس وقرأ لهم مزمور 7:135 وإرميا 13:10 و16:51 . حقاً يا لعظمة هذا الكتاب !!
التفَ زملائه حوله بعد المحاضرة ليسألوه عن هذا الكتاب ، فأخرج لهم الكتاب المقدس وقرأ لهم مزمور 7:135 وإرميا 13:10 و16:51 . حقاً يا لعظمة هذا الكتاب !!