من أقوال مثلث الرحمات
قداسة البابا شنوده الثالث
نيح الله نفسه عن:
الخطية
+ لو عرفت أنك إبن اللـه ، فلن تخطئ ، وذلك لأن الإبن يجب أن يُشبه أباه.
قداسة البابا شنوده الثالث
+ ما أسهل أن نفتخر إفتخاراً باطلاً ، ونقول إننا أولاد اللـه وأعمالنا لا تدل على ذلك.
قداسة البابا شنوده الثالث
+ الإنسان الخاطئ هو شخص ميت ، لأنه إنفصل عن الحياة الحقة بإنفصاله عن اللـه، واللـه هو الحياة.
قداسة البابا شنوده الثالث
+ إنه أمر مؤسف حقاً ، أن ينظر اللـه في كيسه، فلا يجدك، أمر مؤسف أن يعدّ اللـه دراهمه فلا تكون في وسطها ويظل اللـه يبحث عنك في كيسه وفي كل موضع، أين تراك وقعت؟ فلا يعثر عليك، وأخيراً يعلنها حقيقة مؤلمة: لقد كان لي درهم، ولكنه ضاع.
قداسة البابا شنوده الثالث
+ حياتنا تُقاس فقط بالأيام التي قضيناها مع الرب ثابتين في محبته، أما فترات الخطية في حياتنا فهي فترات موت.
قداسة البابا شنوده الثالث
+ كل يوم مثمر وثابت في الرب هو يوم حي، وكل يوم مَرَّ في الخطية هو يوم ميت.
قداسة البابا شنوده الثالث
+ لا يصح إذن أن نعتمد على لطف اللـه ، وننسى صرامته ، ولا يصح أن نعتمد على رحمة اللـه ، وننسى عدله.
قداسة البابا شنوده الثالث
+ إن لم تستطع أن تنفصل عن الخطاة مكانياً ، فانفصل عنهم عملياً ، انفصل عنهم فكرياً وأسلوباً ومنهج الحياة.
قداسة البابا شنوده الثالث
+ هل نحن نحيا كأولاد لله ، حتى نُدعى أولاده ؟
قداسة البابا شنوده الثالث
+ إن الخطية متعة ، وقد لا يحس الإنسان بمقدار خطورتها إلا بعد وقوعها بمدة، حينما يستيقظ الضمير من تلقاء نفسه أو بمؤثر خارجي.
قداسة البابا شنوده الثالث
+ اللـه عادل في رحمته ، ورحيم في عدله ، عدله رحيم ورحمته عادلة ، عدله مملوء رحمة ، ورحمته مملوءة عدلاً ، ولا يمكن أن نفصل رحمته عن عدله.
قداسة البابا شنوده الثالث
+ القلب الثابت في الداخل لا يمكن أن يخضع للضغوط الخارجية ولا يسقط بسببها، ولا يتخذها تبريراً لسقوطه.
قداسة البابا شنوده الثالث
+ قد تبدأ الروح بالخطية ويشترك الجسد معها ، والعكس صحيح ، الروح تنشغل بعواطف البر ومحبة اللـه فتجذب الجسد معها في روحياتها.
قداسة البابا شنوده الثالث
+ بغضِّ النظر إن كانت الخطية ضد الناس أو ضد نفسك فيه خصومة مع اللـه وإنفصال عنه.
قداسة البابا شنوده الثالث
+ في حالة الخطية ينفصل القلب عن اللـه، فإن صارت محبته للعالم كاملة يكون إنفصاله عن اللـه كاملاً.
قداسة البابا شنوده الثالث
التوبة
+ ما دامت الخطية هي إنفصال عن اللـه ، فالتوبة إذن هي رجوع إلى اللـه.
قداسة البابا شنوده الثالث
+ ما دامت الخطية خصومة مع اللـه ، تكون التوبة هي الصلح مع اللـه.
قداسة البابا شنوده الثالث
+ التوبة هي قلب جديد طاهر يمنحه الرب للخطاة يحبونه به.
قداسة البابا شنوده الثالث
+ التوبة هي القناة التي توصِّل إستحقاقات الدم من الصليب .
قداسة البابا شنوده الثالث
+ إن سمكة صغيرة يمكن أن تقاوم التيار وتسير عكسه ، لأن فيها حياة ، وبينما كتلة ضخمة من الخشب يمكن أن يجرفها التيار لأنه لا إرادة لها ، فكن قوي الشخصية ليمكنك أن تتوب.
قداسة البابا شنوده الثالث
+ لولا الكنيسة لكان كل شعور روحي ينبت في الإنسان تخنقه أشواك العالم فيذبل ويجف.
قداسة البابا شنوده الثالث
+ التوبة هي بدء الطريق إلى اللـه، وهي رفيق الطريق حتى النهاية.
قداسة البابا شنوده الثالث
+ كلما طالت فترة إنسحاق التائب ، تزداد توبته عمقاً.
قداسة البابا شنوده الثالث
+ التائب لا يذكر خطايا غيره، حتى ولو كانت ضده.
قداسة البابا شنوده الثالث
+ الإهتمام بالروح هو الناحية الإيجابية اللازمة لحفظ التوبة.
قداسة البابا شنوده الثالث
+ ألق نفسك أمام الرب وصارع معه وقل له لست أريد فقط أن تغفر لي خطيتي وإنما أن تنزع من قلبي كل محبة للخطية على الإطلاق.
قداسة البابا شنوده الثالث
+ التوبة الحقيقية هي التوبة الصادرة من القلب، وهي التي تستمر.
قداسة البابا شنوده الثالث
+ الذي يقول أنه تاب ثم يرجع إلى الخطية ثم يتوب ثم يرجع، هذا لم يتب بعد... ليست هذه توبة إنما محاولات للتوبة، أما التائب الحقيقي فهو إنسان قد تغيرت حياته وقد ترك الخطية إلى غير رجعة مثل توبة أوغسطينوس وموسى الأسود .
قداسة البابا شنوده الثالث
[/color]قداسة البابا شنوده الثالث
نيح الله نفسه عن:
الخطية
+ لو عرفت أنك إبن اللـه ، فلن تخطئ ، وذلك لأن الإبن يجب أن يُشبه أباه.
قداسة البابا شنوده الثالث
+ ما أسهل أن نفتخر إفتخاراً باطلاً ، ونقول إننا أولاد اللـه وأعمالنا لا تدل على ذلك.
قداسة البابا شنوده الثالث
+ الإنسان الخاطئ هو شخص ميت ، لأنه إنفصل عن الحياة الحقة بإنفصاله عن اللـه، واللـه هو الحياة.
قداسة البابا شنوده الثالث
+ إنه أمر مؤسف حقاً ، أن ينظر اللـه في كيسه، فلا يجدك، أمر مؤسف أن يعدّ اللـه دراهمه فلا تكون في وسطها ويظل اللـه يبحث عنك في كيسه وفي كل موضع، أين تراك وقعت؟ فلا يعثر عليك، وأخيراً يعلنها حقيقة مؤلمة: لقد كان لي درهم، ولكنه ضاع.
قداسة البابا شنوده الثالث
+ حياتنا تُقاس فقط بالأيام التي قضيناها مع الرب ثابتين في محبته، أما فترات الخطية في حياتنا فهي فترات موت.
قداسة البابا شنوده الثالث
+ كل يوم مثمر وثابت في الرب هو يوم حي، وكل يوم مَرَّ في الخطية هو يوم ميت.
قداسة البابا شنوده الثالث
+ لا يصح إذن أن نعتمد على لطف اللـه ، وننسى صرامته ، ولا يصح أن نعتمد على رحمة اللـه ، وننسى عدله.
قداسة البابا شنوده الثالث
+ إن لم تستطع أن تنفصل عن الخطاة مكانياً ، فانفصل عنهم عملياً ، انفصل عنهم فكرياً وأسلوباً ومنهج الحياة.
قداسة البابا شنوده الثالث
+ هل نحن نحيا كأولاد لله ، حتى نُدعى أولاده ؟
قداسة البابا شنوده الثالث
+ إن الخطية متعة ، وقد لا يحس الإنسان بمقدار خطورتها إلا بعد وقوعها بمدة، حينما يستيقظ الضمير من تلقاء نفسه أو بمؤثر خارجي.
قداسة البابا شنوده الثالث
+ اللـه عادل في رحمته ، ورحيم في عدله ، عدله رحيم ورحمته عادلة ، عدله مملوء رحمة ، ورحمته مملوءة عدلاً ، ولا يمكن أن نفصل رحمته عن عدله.
قداسة البابا شنوده الثالث
+ القلب الثابت في الداخل لا يمكن أن يخضع للضغوط الخارجية ولا يسقط بسببها، ولا يتخذها تبريراً لسقوطه.
قداسة البابا شنوده الثالث
+ قد تبدأ الروح بالخطية ويشترك الجسد معها ، والعكس صحيح ، الروح تنشغل بعواطف البر ومحبة اللـه فتجذب الجسد معها في روحياتها.
قداسة البابا شنوده الثالث
+ بغضِّ النظر إن كانت الخطية ضد الناس أو ضد نفسك فيه خصومة مع اللـه وإنفصال عنه.
قداسة البابا شنوده الثالث
+ في حالة الخطية ينفصل القلب عن اللـه، فإن صارت محبته للعالم كاملة يكون إنفصاله عن اللـه كاملاً.
قداسة البابا شنوده الثالث
التوبة
+ ما دامت الخطية هي إنفصال عن اللـه ، فالتوبة إذن هي رجوع إلى اللـه.
قداسة البابا شنوده الثالث
+ ما دامت الخطية خصومة مع اللـه ، تكون التوبة هي الصلح مع اللـه.
قداسة البابا شنوده الثالث
+ التوبة هي قلب جديد طاهر يمنحه الرب للخطاة يحبونه به.
قداسة البابا شنوده الثالث
+ التوبة هي القناة التي توصِّل إستحقاقات الدم من الصليب .
قداسة البابا شنوده الثالث
+ إن سمكة صغيرة يمكن أن تقاوم التيار وتسير عكسه ، لأن فيها حياة ، وبينما كتلة ضخمة من الخشب يمكن أن يجرفها التيار لأنه لا إرادة لها ، فكن قوي الشخصية ليمكنك أن تتوب.
قداسة البابا شنوده الثالث
+ لولا الكنيسة لكان كل شعور روحي ينبت في الإنسان تخنقه أشواك العالم فيذبل ويجف.
قداسة البابا شنوده الثالث
+ التوبة هي بدء الطريق إلى اللـه، وهي رفيق الطريق حتى النهاية.
قداسة البابا شنوده الثالث
+ كلما طالت فترة إنسحاق التائب ، تزداد توبته عمقاً.
قداسة البابا شنوده الثالث
+ التائب لا يذكر خطايا غيره، حتى ولو كانت ضده.
قداسة البابا شنوده الثالث
+ الإهتمام بالروح هو الناحية الإيجابية اللازمة لحفظ التوبة.
قداسة البابا شنوده الثالث
+ ألق نفسك أمام الرب وصارع معه وقل له لست أريد فقط أن تغفر لي خطيتي وإنما أن تنزع من قلبي كل محبة للخطية على الإطلاق.
قداسة البابا شنوده الثالث
+ التوبة الحقيقية هي التوبة الصادرة من القلب، وهي التي تستمر.
قداسة البابا شنوده الثالث
+ الذي يقول أنه تاب ثم يرجع إلى الخطية ثم يتوب ثم يرجع، هذا لم يتب بعد... ليست هذه توبة إنما محاولات للتوبة، أما التائب الحقيقي فهو إنسان قد تغيرت حياته وقد ترك الخطية إلى غير رجعة مثل توبة أوغسطينوس وموسى الأسود .
قداسة البابا شنوده الثالث