حافظة نقود ناطقة للمكفوفين!

[إسحق القس افرام]

ابتكرت طالبة سعودية حافظة نقود ناطقة تخدم فئة المكفوفين وكبار السن الذين يعانون من غشاوة في البصر.

وذكرت صحيفة عكاظ السعودية أن الابتكار عبارة عن حافظة مقسمة إلى ثلاثة جيوب كل جيب مسؤول عن فئة معينة من المبالغ تحتوي على دائرة إلكترونية ودائرة صوتية ومدخل سماعة هيدفون وسماعة خارجية حسب رغبة المستخدم وبطارية تسعة فولت وجهاز تحكم في مدى الصوت وفوق كل قسم زر مسؤول عن صوت القسم وتحتوي أيضا على لغة البرايل ترشد الكفيف إلى اسم القسم.

و يستطيع المكفوف سواء كان متعلما أو غير متعلم استخدام الحافظة لأنها تعتمد على الصوت فالمكفوف لديه حاسة سمع قوية جدا تميزه عن الأشخاص المبصرين وعندما يريد المحاسبة يكبس على الزر المسؤول عن الفئة المطلوبة ويخرج صوتاً باسم القسم.

[adiblula]

(( تحتوي على دائرة إلكترونية ودائرة صوتية ومدخل سماعة هيدفون
وسماعة خارجية وبطارية تسعة فولت وجهاز تحكم في مدى الصوت ))

أردت أن أتساءل فقط !...
هل هي التي ابتكرت الأدوات التي تدخل في تركيب هذا الابتكار
كالدارة الألكترونية أو الدارة الصوتية وسماعة الهيدفون ...الخ ؟!!!

لن أعلق بأكثر من ذلك
تقبّل تحياتي

[/color]

[فريد توما مراد]

أعتقد ياأخي أبو جورج ، مثل هذا السؤال
لا يوجَّه للشمَّاس إسحق ، اللي ماألو لا ناقة ولا جمل
في القصّة كلها ...!
هذا السؤال نتوجَّه به جميعنا إلى خادم الحرمين الشريفين
الملك عبدالله أبن عبد العزيز آل سعود ، الذي يادوب
يستطيع فكْ الخط .. لهذا يتلعثم في الكلام ..!
فإذا كان السعوديون قد توصَّلوا إلى إبتكار مثل هذه الإختراعات
كالدارة الصوتيّة ..والدارة الألكترونيّة .. وسماعة الهيدفون
ووصلوا إلى هذا الحد من التقدم والتكنولوجيا ، معنى ذلك قد سبقونا
أشواطاً عديدة في ركب الحضارة .. ونحنُ لانزال عنهم متخلفون .
( ولن أُزيد ..!)
مع أحترامي وتقديري
فريد

[/size]

[adiblula]

أخي فريد
سؤالي بالطبع ليس موجها لشماسنا الغالي ،
انما لناشر المقال ، صحيفة عكاظ السعودية
التي جعلت من محفظة بدائية في عالم التكنولوجيا الحديثة المذهلة ابتكارا
وكأنها اعلنت عن انجاز تكنولوجي يغير ويطور حياة الناس .
انت اردت ان توجه السؤال لخادم الحرمين
وأنا أُطمئنك بأن هذا الخادم أُمي لا يجيد القراءة
فاذا أنت تنفخ في قربة مقطوعة ،
اخيرا ، انت تقول أن السعوديين قد سبقونا أشواطاً عديدة في ركب الحضارة
وأنا أقول : أنهم سبقونا اشواطا ، ولكن ...في ركب الجِمال
شكرا لك وبركة الرب معك

[/color]