في تطور مُذهل لأدوية أنقاص الوزن، كشف باحثون عن حبة دواء جديدة قادرة على كبح الشهية وإنقاص الوزن دون أن تدخل مجرى الدم.
وبحسب ما نشرته نيويورك بوست، فإن الدواء الجديد الذي جرى الإعلان عنه في مؤتمر السمنة الأوروبي، يعمل بطريقة فريدة تجعله أكثر أماناً وأقل تأثيرات جانبية من الحقن التقليدية مثل ويجوفي و مونجارو.
تعمل الحبة الجديدة على تغليف بطانة الجزء العلوي من الأمعاء بطبقة مؤقتة تمنع امتصاص الطعام، ما يُجبره على المرور سريعاً إلى الأمعاء السفلية، مع إطلاق هرمونات طبيعية في الجسم، مثل GLP-1 تُشعر الشخص بالشبع الدائم، وتقلل إنتاج هرمون الجوع الجريلين
بدوره، يقول راهول داندا، الرئيس التنفيذي لشركة سينتيس بيو المطورة للعقار، إن الحبة لا تدخل إلى مجرى الدم، ولا تُسبب أي آثار جانبية، ما يجعلها واعدة للغاية بالنسبة لأولئك الذين يريدون حلولاً طويلة المدى وآمنة.
سابقة علمية.. استخدام دماغ بشري حي لرصد الزهايمر قبل ظهوره
في إنجاز علمي فريد من نوعه، استخدم فريق من الباحثين في جامعة إدنبرة البريطانية أجزاءً من دماغ بشري حي لدراسة الآثار المبكرة لمرض الزهايمر، في خطوة قد تُمهّد الطريق لتشخيص المرض قبل ظهور أي أعراض سريرية.
وبحسب الباحثون فإن الحبة تعمل ميكانيكياً لا كيميائياً، أي أنها تشبه وضع دعامة صغيرة في الأمعاء دون جراحة أو تدخل دوائي داخل الجسم، وبعد 24 ساعة، بحيث تذوب الطبقة التي يغلفها الدواء بشكل طبيعي، دون أن تترك أثراً.
وقد أثبتت الدراسات الأولية على الحيوانات فقدانا في الوزن بنسبة 1% أسبوعياً دون أي تأثير على الكتلة العضلية.
تغيّرات تفاجئك.. هذا ما يحدث لجسمك بعد عام من التوقف عن أوزمبيك
تناولت دراسة علمية حديثة تأثير مجموعة من أدوية التخسيس الشهيرة، من بينها أوزمبيك وويغوفي ومونجارو، حيث كشف باحثون من جامعة أكسفورد البريطانية عن معطيات جديدة تتعلق بما يحدث للجسم بعد مرور نحو عام على التوقف عن استخدامها.
وفي حال نجاح التجارب السريرية، قد تمثل هذه الحبوب بديلاً أكثر سهولة وأماناً لحقن إنقاص الوزن، أو وسيلة للحفاظ على الوزن بعد التوقف عن استخدامها، بالنسبة للبشر.
ويتوقع الخبراء أن يُحدث هذا النوع من الدواء تحولاً جذرياً في مفهوم العلاج من السمنة، ويؤذن ببداية عصر ذهبي جديد في الطب يركز على الوقاية وسهولة الاستخدام.
وبحسب ما نشرته نيويورك بوست، فإن الدواء الجديد الذي جرى الإعلان عنه في مؤتمر السمنة الأوروبي، يعمل بطريقة فريدة تجعله أكثر أماناً وأقل تأثيرات جانبية من الحقن التقليدية مثل ويجوفي و مونجارو.
تعمل الحبة الجديدة على تغليف بطانة الجزء العلوي من الأمعاء بطبقة مؤقتة تمنع امتصاص الطعام، ما يُجبره على المرور سريعاً إلى الأمعاء السفلية، مع إطلاق هرمونات طبيعية في الجسم، مثل GLP-1 تُشعر الشخص بالشبع الدائم، وتقلل إنتاج هرمون الجوع الجريلين
بدوره، يقول راهول داندا، الرئيس التنفيذي لشركة سينتيس بيو المطورة للعقار، إن الحبة لا تدخل إلى مجرى الدم، ولا تُسبب أي آثار جانبية، ما يجعلها واعدة للغاية بالنسبة لأولئك الذين يريدون حلولاً طويلة المدى وآمنة.
سابقة علمية.. استخدام دماغ بشري حي لرصد الزهايمر قبل ظهوره
في إنجاز علمي فريد من نوعه، استخدم فريق من الباحثين في جامعة إدنبرة البريطانية أجزاءً من دماغ بشري حي لدراسة الآثار المبكرة لمرض الزهايمر، في خطوة قد تُمهّد الطريق لتشخيص المرض قبل ظهور أي أعراض سريرية.
وبحسب الباحثون فإن الحبة تعمل ميكانيكياً لا كيميائياً، أي أنها تشبه وضع دعامة صغيرة في الأمعاء دون جراحة أو تدخل دوائي داخل الجسم، وبعد 24 ساعة، بحيث تذوب الطبقة التي يغلفها الدواء بشكل طبيعي، دون أن تترك أثراً.
وقد أثبتت الدراسات الأولية على الحيوانات فقدانا في الوزن بنسبة 1% أسبوعياً دون أي تأثير على الكتلة العضلية.
تغيّرات تفاجئك.. هذا ما يحدث لجسمك بعد عام من التوقف عن أوزمبيك
تناولت دراسة علمية حديثة تأثير مجموعة من أدوية التخسيس الشهيرة، من بينها أوزمبيك وويغوفي ومونجارو، حيث كشف باحثون من جامعة أكسفورد البريطانية عن معطيات جديدة تتعلق بما يحدث للجسم بعد مرور نحو عام على التوقف عن استخدامها.
وفي حال نجاح التجارب السريرية، قد تمثل هذه الحبوب بديلاً أكثر سهولة وأماناً لحقن إنقاص الوزن، أو وسيلة للحفاظ على الوزن بعد التوقف عن استخدامها، بالنسبة للبشر.
ويتوقع الخبراء أن يُحدث هذا النوع من الدواء تحولاً جذرياً في مفهوم العلاج من السمنة، ويؤذن ببداية عصر ذهبي جديد في الطب يركز على الوقاية وسهولة الاستخدام.
