وقالت الجمعية إن موجة الحر الحالية وارتفاع درجات الحرارة دفعا الكثير من الناس إلى السباحة، ما أسفر عن تزايد الحوادث، آخرها يوم السبت حيث توفي رجل في الستين من عمره وطفل في حادثي غرق منفصلين في منطقة سورملاند. بحسب ما أفادت وكالة الأنباء TT.
وأوضح غوران بيرتيلسون من الجمعية لراديو السويد أن الطقس الجيد في جميع أنحاء البلاد ساهم بشكل رئيسي في هذه الزيادة، مضيفًا أن تزايد استخدام القوارب الترفيهية وألواح التجديف ساهم أيضًا في ارتفاع عدد الحوادث.
إقرأ أيضا: انتشال امرأة وطفل غرقا في مياه ستوكهولم
ودعا بيرتيلسون إلى توخي الحذر عند السباحة، خاصة في ما يتعلق بمراقبة الأطفال غير القادرين على السباحة، وقال: يجب الانتباه الدائم للأطفال، لا يمكن لشخص يحدق في هاتفه مراقبتهم في الوقت نفسه
.
