قطع رأس مار يوحنا المعمدان
ܕܰܦܣܳܩ ܪܺܝܫܶܗ ܕܡܳܪܝ ܝܽܘܚܰܢܳܢ ܡܰܥܡܕܳܢܳܐ
ܩܪ̈ܝܢܐ ܩܕ̈ܝܫܐ / القراءات المقدسة
ܡܦܩܢܐ خروج 2 : 15-22
ܐܫܥܝܐ اشعياء 49 : 1-6
ܦܪܟܣܝܣ أعمال 7 : 44-54
ܪ̈ܗܘܡܝܐ رومية 8 : 28-39
ܐܘܢܓܠܝܘܢ ܕܪܡܫܐ إنجيل المساء
ܠܘܩܐ لوقا 3 : 1 – 14
ܐܘܢܓܠܝܘܢ ܕܨܦܪܐ إنجيل الصّباح
ܡܪܩܘܣ مرقس 6 : 14- 29
ܐܘܢܓܠܝܘܢ ܕܩܘܪܒܐ ܐܠܗܝܐ إنجيل القدّاس الإلهيّ
ܡܬܝ متى 14 : 1- 12
الحساي
المقدمة فروميون ܦܪܘܡܝܘܢ :
التمجيد للإله الذي جمَّل بالمحاسن ساعيه، وعظّم بالكرامات رسوله، وشرّف بالعجائب كاروزه، وكّرم في أقطار المسكونة عيده، وأكثر بين الشعوب مديحه، وعظّم بين الأمم جهاده، ذاك الذي مهَّد الطريق للحق أمامه، فمهّد يا رب خطواتنا لإتمام ناموسك، لنستحق إكليل الدعوة إلى ملكوتك أيها الصالح الذي به يليق الحمد والوقار في هذا الوقت.
المتن سدرو ܣܝܕܪܐ:
أيها القديس الفضيل ونبي العهد الجديد، والصوت الصارخ في البرية الذي مهَّد الطريق أمام مجيء سيده، العنقود الشهي ابن الكرمة العاقر، الذي عصره الطغاة قبل أوانه، المرشد الأمين الذي فتح الطريق أمام الخطاة إلى ملكوت السماء ذلك الملاك الطاهر الذي بصومه وعفته استحق الدخول إلى وليمة سيده، الجبَّار الذي جعل الأرض البائدة تعطي ثماراً يافعة طيبة، مفتاح البركات الذي فتح أمام الخطاة باب التوبة والغفران، يا بهجة العواقر وفخر البتولين والعظيم بين الأنبياء والمختار بين الرسل والقديسين، الصفي بين الودعاء والمتواضعين، العفيف الطاهر الذي بصومه فاق سائر المزهرين، العجيب بشجاعته والفريد بجرأته، الذي رذل مطلب هيرودس ولم يستجب إلى قبح رغبته، الشريف بالأحبار، والمتحلي بمزايا الكهنة والأطهار، ذلك الذي فضّل الاستشهاد على أن يخل بناموس ربه، فقطع رأسه وقُدّم على طبق لراقصة عاتية وارتفعت روحه إلى منازل النور وخدور السماء العلوية، فأطلب أيها البار من سيدك المراحم والمفاخر أن تصون بيعته المقدسة ويفيض فيها السلام لتسود المحبة بين بنيها ويزهر الإيمان فيها.
والآن نتضرع إليك أيها الإله الكريم، قاصدين باب رحمتك، وطالبين ألا ترذل صلواتنا التي رفعناها أمامك، لكن تقبلها برأفتك، وأنقذنا من كل ما يضرنا ويكسرنا، وافتقد المرضى بجاه هذا العيد المبارك وأشملهم بالشفاء، وأرفق بلطفك الحزانى وأنعم عليهم بالعزاء، وأبعد عنا قضبان الغضب والتأديب، وأخمد نار الفتن والحروب، وألف بين القريبين والبعيدين وأزرع الألفة بين المتخاصمين، وأذكر بالصفح والرحمة موتانا المؤمنين كافة، لكي نحن وهم نستحق ديار الأبرار والصالحين، ونرفع لك حمداً وشكراً ولأبيك ولروحك القدوس الآن وكل أوان وإلى دهر الداهرين آمين.
ܙܡܺܝܪܳܬ̥ܳܐ ܕܒܳܬ̥ܰܪ ܕܐܶܘܰܢܓܶܠܺܝܽܘܢ.
ترتيلة بعد قراءة الإنجيل
ܒܩ̄: ܒܰܥܪܽܘܒܬܳܐ ܒܪܺܝܫܺܝܬ.
ܙܡܺܝܪܳܬ̥ܳܐ ܕܠܽܘܛܰܢܺܝܰܐ:
ترتيلة القاثوليق
ܒܩ̄: ܕܰܚܛܳܐ ܠܳܐ ܢܶܚܛܶܐ.
ܙܡܺܝܪܳܬ̥ܳܐ ܕܚܽܘܬܳܡܳܐ
ترتيلة الختام
ܒܩ̄: ܠܳܟ ܡܳܪܝܳܐ ܩܳܪܶܝܢܰܢ.
-----------
ܕܰܦܣܳܩ ܪܺܝܫܶܗ ܕܡܳܪܝ ܝܽܘܚܰܢܳܢ ܡܰܥܡܕܳܢܳܐ
ܩܪ̈ܝܢܐ ܩܕ̈ܝܫܐ / القراءات المقدسة
ܡܦܩܢܐ خروج 2 : 15-22
ܐܫܥܝܐ اشعياء 49 : 1-6
ܦܪܟܣܝܣ أعمال 7 : 44-54
ܪ̈ܗܘܡܝܐ رومية 8 : 28-39
ܐܘܢܓܠܝܘܢ ܕܪܡܫܐ إنجيل المساء
ܠܘܩܐ لوقا 3 : 1 – 14
ܐܘܢܓܠܝܘܢ ܕܨܦܪܐ إنجيل الصّباح
ܡܪܩܘܣ مرقس 6 : 14- 29
ܐܘܢܓܠܝܘܢ ܕܩܘܪܒܐ ܐܠܗܝܐ إنجيل القدّاس الإلهيّ
ܡܬܝ متى 14 : 1- 12
الحساي
المقدمة فروميون ܦܪܘܡܝܘܢ :
التمجيد للإله الذي جمَّل بالمحاسن ساعيه، وعظّم بالكرامات رسوله، وشرّف بالعجائب كاروزه، وكّرم في أقطار المسكونة عيده، وأكثر بين الشعوب مديحه، وعظّم بين الأمم جهاده، ذاك الذي مهَّد الطريق للحق أمامه، فمهّد يا رب خطواتنا لإتمام ناموسك، لنستحق إكليل الدعوة إلى ملكوتك أيها الصالح الذي به يليق الحمد والوقار في هذا الوقت.
المتن سدرو ܣܝܕܪܐ:
أيها القديس الفضيل ونبي العهد الجديد، والصوت الصارخ في البرية الذي مهَّد الطريق أمام مجيء سيده، العنقود الشهي ابن الكرمة العاقر، الذي عصره الطغاة قبل أوانه، المرشد الأمين الذي فتح الطريق أمام الخطاة إلى ملكوت السماء ذلك الملاك الطاهر الذي بصومه وعفته استحق الدخول إلى وليمة سيده، الجبَّار الذي جعل الأرض البائدة تعطي ثماراً يافعة طيبة، مفتاح البركات الذي فتح أمام الخطاة باب التوبة والغفران، يا بهجة العواقر وفخر البتولين والعظيم بين الأنبياء والمختار بين الرسل والقديسين، الصفي بين الودعاء والمتواضعين، العفيف الطاهر الذي بصومه فاق سائر المزهرين، العجيب بشجاعته والفريد بجرأته، الذي رذل مطلب هيرودس ولم يستجب إلى قبح رغبته، الشريف بالأحبار، والمتحلي بمزايا الكهنة والأطهار، ذلك الذي فضّل الاستشهاد على أن يخل بناموس ربه، فقطع رأسه وقُدّم على طبق لراقصة عاتية وارتفعت روحه إلى منازل النور وخدور السماء العلوية، فأطلب أيها البار من سيدك المراحم والمفاخر أن تصون بيعته المقدسة ويفيض فيها السلام لتسود المحبة بين بنيها ويزهر الإيمان فيها.
والآن نتضرع إليك أيها الإله الكريم، قاصدين باب رحمتك، وطالبين ألا ترذل صلواتنا التي رفعناها أمامك، لكن تقبلها برأفتك، وأنقذنا من كل ما يضرنا ويكسرنا، وافتقد المرضى بجاه هذا العيد المبارك وأشملهم بالشفاء، وأرفق بلطفك الحزانى وأنعم عليهم بالعزاء، وأبعد عنا قضبان الغضب والتأديب، وأخمد نار الفتن والحروب، وألف بين القريبين والبعيدين وأزرع الألفة بين المتخاصمين، وأذكر بالصفح والرحمة موتانا المؤمنين كافة، لكي نحن وهم نستحق ديار الأبرار والصالحين، ونرفع لك حمداً وشكراً ولأبيك ولروحك القدوس الآن وكل أوان وإلى دهر الداهرين آمين.
ܙܡܺܝܪܳܬ̥ܳܐ ܕܒܳܬ̥ܰܪ ܕܐܶܘܰܢܓܶܠܺܝܽܘܢ.
ترتيلة بعد قراءة الإنجيل
ܒܩ̄: ܒܰܥܪܽܘܒܬܳܐ ܒܪܺܝܫܺܝܬ.
ܙܡܺܝܪܳܬ̥ܳܐ ܕܠܽܘܛܰܢܺܝܰܐ:
ترتيلة القاثوليق
ܒܩ̄: ܕܰܚܛܳܐ ܠܳܐ ܢܶܚܛܶܐ.
ܙܡܺܝܪܳܬ̥ܳܐ ܕܚܽܘܬܳܡܳܐ
ترتيلة الختام
ܒܩ̄: ܠܳܟ ܡܳܪܝܳܐ ܩܳܪܶܝܢܰܢ.
-----------