أهمية صلاة النوم
بقلم بنت السريان
سعاد اسطيفان
علينا أن لا ننام قبل أن نصلي الصلاة الربانية و صلاةالنوم أيهاالرب الذي لا ينام ومزمور 91 الساكن في ستر العلي ومزمور 121 إني رافع عيناي إلى الجبال والسلام الملائكي
سنلم حياتك بيد الرب انذاك ننام ملء جفوننا مرتاحا (فالرب حافظك لا ينام ولا ينعس حافظ اسرائيل)
فلا نهنأ بالنوم الا من سيّج منّانفسه بحماية الرب يسوع المسيح لتكن
أأنفسنا قريرةلا تنتابها المخاوف و الهموم في هذا العالم المترامي الاطراف بالزلازل والفياضانا والامراض والبراكين وما يحصل بالاجرام السماوية وما يكشفه العلو ومنظمة ناسا وأبحاثها ومعطياتها عنالفلك مما يدعونا الى أن ننتبه لحياتنا الأبدية ةقرب النهاية لذلك يجب أن نصحى ونسلم أنفسنا وحياتنافي يد خالقها ربنا وإلهنا يسوع المسيح
فمن يثق ويؤمن بأنه فى رعاية الاب السماوى لا يحمل هما فى مضجعه ولا ينشغل الا بالرب يسوع ويشعر بقربه فيلهج بذكره ليل نهار ويعيش آمنامطمئناويتغنى بمزمور 23 الرب راعي فلا يعوزني شيء
شكرا لله الذي يقودنا في موكب نصرته كل حين
ما خاب من التجأ للرب يسوع واحتمى بستر عفوه طالبت من الرب يسوع أن يغطيه بدمه آآآآآآآآآآآآآآآآآمين
ملاحظة رأيت هذه الصورة قد نشرها الدكتور عمار (ابني) في موقعه أثرت بنفسي وقلت ما أعظم محبة لله للبشر يدرأ عنا المخاطر دون أن نحس بها يتلقى السهام عنا ويحفظنا ونحن نيام كم نحن لاهين عن المعجزات التي تحدث في حياتنا بعمل يسوع ونحن لم نشعر بها متغاضين عنها لنعقل ونتوكل ونحس بأننا أولاد وبنات الرب فعلا ومن هذا المنطق نعدل سلوكنا وعلاقاتنا مع الرب
بقلم بنت السريان
سعاد اسطيفان
علينا أن لا ننام قبل أن نصلي الصلاة الربانية و صلاةالنوم أيهاالرب الذي لا ينام ومزمور 91 الساكن في ستر العلي ومزمور 121 إني رافع عيناي إلى الجبال والسلام الملائكي
سنلم حياتك بيد الرب انذاك ننام ملء جفوننا مرتاحا (فالرب حافظك لا ينام ولا ينعس حافظ اسرائيل)
فلا نهنأ بالنوم الا من سيّج منّانفسه بحماية الرب يسوع المسيح لتكن
أأنفسنا قريرةلا تنتابها المخاوف و الهموم في هذا العالم المترامي الاطراف بالزلازل والفياضانا والامراض والبراكين وما يحصل بالاجرام السماوية وما يكشفه العلو ومنظمة ناسا وأبحاثها ومعطياتها عنالفلك مما يدعونا الى أن ننتبه لحياتنا الأبدية ةقرب النهاية لذلك يجب أن نصحى ونسلم أنفسنا وحياتنافي يد خالقها ربنا وإلهنا يسوع المسيح
فمن يثق ويؤمن بأنه فى رعاية الاب السماوى لا يحمل هما فى مضجعه ولا ينشغل الا بالرب يسوع ويشعر بقربه فيلهج بذكره ليل نهار ويعيش آمنامطمئناويتغنى بمزمور 23 الرب راعي فلا يعوزني شيء
شكرا لله الذي يقودنا في موكب نصرته كل حين
ما خاب من التجأ للرب يسوع واحتمى بستر عفوه طالبت من الرب يسوع أن يغطيه بدمه آآآآآآآآآآآآآآآآآمين
ملاحظة رأيت هذه الصورة قد نشرها الدكتور عمار (ابني) في موقعه أثرت بنفسي وقلت ما أعظم محبة لله للبشر يدرأ عنا المخاطر دون أن نحس بها يتلقى السهام عنا ويحفظنا ونحن نيام كم نحن لاهين عن المعجزات التي تحدث في حياتنا بعمل يسوع ونحن لم نشعر بها متغاضين عنها لنعقل ونتوكل ونحس بأننا أولاد وبنات الرب فعلا ومن هذا المنطق نعدل سلوكنا وعلاقاتنا مع الرب